"كيف سنشتري الحلويات والثياب الجديدة لأطفالنا في عيد الفطر؟"؛ سؤال يتردد على ألسنة الآلاف من الأسر العربية، خصوصاً في بلدان الأزمات. البعض يلجأ للاستدانة، والبعض الآخر يصرف مدخراته لهذه المناسبة، والبعض يحاول التحايل على الفقر والبطالة باللجوء إلى السوق السوداء للسلع. وفي كل أزقة الدول العربية، يوجد أطفال لن يستطيعوا الاحتفال بهذا العيد، لا بين قذائف وبراميل الحرب، ولا في مراكز ترفيه مكلفة، ولا في ظل فقر مدقع يحرم الصغار الفرح كنظرائهم في الفئات الاجتماعية الأخرى...
باختصار، ووفق واقع الحال، العيد لا يمر على المساكين.
إليكم مواد الملف من فلسطين المحتلة، سورية، الأردن، ليبيا، المغرب، تونس، اليمن ومصر:
اقــرأ أيضاً
اقــرأ أيضاً
اقــرأ أيضاً
اقــرأ أيضاً
اقــرأ أيضاً
اقــرأ أيضاً
اقــرأ أيضاً
اقــرأ أيضاً
اقــرأ أيضاً
إليكم مواد الملف من فلسطين المحتلة، سورية، الأردن، ليبيا، المغرب، تونس، اليمن ومصر: