بعد مرور 13 عاما على ثورة 25 يناير 2011، تسرع عجلة الزمن دورانها إلى الخلف، ليزداد الفقراء فقرا وتنهار الطبقة الوسطى، التي أشعلت نيران الثورة بحثا عن الحرية.
يبدي تونسيون قلقا من تغير في مذاق الخبز خلال الأسابيع الأخيرة، ما يدفعهم للاستغناء عن المادة الأساسية على موائدهم أو الاتجاه لاقتناء أصناف أخرى من الخبز.