قال مسؤول كردي، الإثنين، إن حزب "الاتحاد الديمقراطي" يحضّر لتغيير اسمه، فيما قالت مصادر محلية إن الأخير سلم معتقلين لديه في محافظة الرقة لقوات النظام السوري.
وأوضح رئيس مجلس الإدارة في رابطة المستقلين الكرد السوريين، عبد العزيز التمو، أن "الاتحاد الديمقراطي" يعقد الثلاثاء مؤتمراً حزبياً، تحضره 700 شخصية، سيغيّر خلاله اسمه إلى حزب "سورية الغد".
ولم يحدّد القيادي المكان الذي سيعقد فيه المؤتمر، الذي قال محللون إنه يهدف إلى هروب الحزب من تصنيفه كإرهابي من قبل تركيا.
ويسيطر الحزب، الذي يعد العمود الفقري لقوات "سورية الديمقراطية" (قسد)، على مناطق واسعة شمالي سورية، ويسعى لإقامة حكم فيدرالي فيها.
وفي غضون ذلك، سلّمت قوات الإدارة الذاتية التابعة لـ"قسد" سبعة معتقلين في سجونها، متهمين بالانتماء لتنظيم "داعش" الإرهابي، لقوات النظام.
وأوضحت وكالة "سمارت" المحلية أن سيارتين تتبعان لمخابرات النظام السوري نقلتا المعتقلين من منطقة الطبقة في ريف الرقة إلى محافظة حلب.
وتنسّق "قسد" مع قوات النظام في الكثير من المواقع، حيث سلّمت أحياء للأخيرة في مدينة حلب، وأدخلت قوات رديفة لها إلى منطقة عفرين خلال عملية "غصن الزيتون".
كما سلّمت في وقت سابق 50 شاباً من أبناء بلدات ريف حلب الشرقي لقوات النظام، بعد أن شنت حملة دهم واعتقال في مدينة منبج.
وأوضح رئيس مجلس الإدارة في رابطة المستقلين الكرد السوريين، عبد العزيز التمو، أن "الاتحاد الديمقراطي" يعقد الثلاثاء مؤتمراً حزبياً، تحضره 700 شخصية، سيغيّر خلاله اسمه إلى حزب "سورية الغد".
ولم يحدّد القيادي المكان الذي سيعقد فيه المؤتمر، الذي قال محللون إنه يهدف إلى هروب الحزب من تصنيفه كإرهابي من قبل تركيا.
ويسيطر الحزب، الذي يعد العمود الفقري لقوات "سورية الديمقراطية" (قسد)، على مناطق واسعة شمالي سورية، ويسعى لإقامة حكم فيدرالي فيها.
وفي غضون ذلك، سلّمت قوات الإدارة الذاتية التابعة لـ"قسد" سبعة معتقلين في سجونها، متهمين بالانتماء لتنظيم "داعش" الإرهابي، لقوات النظام.
وأوضحت وكالة "سمارت" المحلية أن سيارتين تتبعان لمخابرات النظام السوري نقلتا المعتقلين من منطقة الطبقة في ريف الرقة إلى محافظة حلب.
وتنسّق "قسد" مع قوات النظام في الكثير من المواقع، حيث سلّمت أحياء للأخيرة في مدينة حلب، وأدخلت قوات رديفة لها إلى منطقة عفرين خلال عملية "غصن الزيتون".
كما سلّمت في وقت سابق 50 شاباً من أبناء بلدات ريف حلب الشرقي لقوات النظام، بعد أن شنت حملة دهم واعتقال في مدينة منبج.