حذّرت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين"، اليوم السبت، من مغبة "استمرار السلطة في أساليب التضليل لشعبنا ومحاولاتها المستميتة العودة من الأبواب الخلفية للمفاوضات".
ووصفت الجبهة، في بيان صحافي، لقاءات السلطة مع الاحتلال بـ"العبثية رغم قرارها فك الارتباط معه واعترافها بفشل نهج التسوية"، معتبرة "استمرار قيادة السلطة بتجاوز القرارات الوطنية وعدم وضعها موضع التنفيذ هو إمعان في سياسة التهرب من الاستحقاقات المطلوبة لمواجهة خطورة المرحلة الحالية والمحاولات المستميتة لتمرير مشاريع مشبوهة".
واستنكرت استمرار قيادة السلطة في لقاءاتها مع مسؤولين في الاحتلال، والتي كان آخرها لقاء وزير الاقتصاد عبير عودة في باريس مع وزير الاقتصاد لدى الاحتلال ايلي كوهين، مؤكدة أن استمرار اللقاءات يعكس "استهتاراً بشعبنا وبقرارات المؤسسات الوطنية، ويؤكد عدم رغبة هذه القيادة في اتباع نهج جديد".
واعتبرت الجبهة أن "الاستمرار بهذه السياسة المدمرة سيؤدي إلى استفراد الاحتلال بشعبنا وتفاقم الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية خصوصاً في قطاع غزة المحاصر، والذي ينتظر من هذه القيادة الإعلان الواضح والصريح عن وقف كامل للإجراءات العقابية المفروضة عليه، وتحمّل مسؤولياتها الأخلاقية الملقاة على عاتقها لمواجهة الأزمات الخطيرة التي تواجه القطاع".
ووصفت الجبهة، في بيان صحافي، لقاءات السلطة مع الاحتلال بـ"العبثية رغم قرارها فك الارتباط معه واعترافها بفشل نهج التسوية"، معتبرة "استمرار قيادة السلطة بتجاوز القرارات الوطنية وعدم وضعها موضع التنفيذ هو إمعان في سياسة التهرب من الاستحقاقات المطلوبة لمواجهة خطورة المرحلة الحالية والمحاولات المستميتة لتمرير مشاريع مشبوهة".
واستنكرت استمرار قيادة السلطة في لقاءاتها مع مسؤولين في الاحتلال، والتي كان آخرها لقاء وزير الاقتصاد عبير عودة في باريس مع وزير الاقتصاد لدى الاحتلال ايلي كوهين، مؤكدة أن استمرار اللقاءات يعكس "استهتاراً بشعبنا وبقرارات المؤسسات الوطنية، ويؤكد عدم رغبة هذه القيادة في اتباع نهج جديد".
واعتبرت الجبهة أن "الاستمرار بهذه السياسة المدمرة سيؤدي إلى استفراد الاحتلال بشعبنا وتفاقم الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية خصوصاً في قطاع غزة المحاصر، والذي ينتظر من هذه القيادة الإعلان الواضح والصريح عن وقف كامل للإجراءات العقابية المفروضة عليه، وتحمّل مسؤولياتها الأخلاقية الملقاة على عاتقها لمواجهة الأزمات الخطيرة التي تواجه القطاع".