وفور إطلاق الوسم، نشر ناشطون صورا للراية الفلسطينية والجزائرية، فيما تداول ناشطون تغريدات تحثّ على دعم القضية الفلسطينية مهما كانت الظروف. وإلى ذلك كتب أحد المغردين:
"لا يلزمك أن تكون فلسطينيا لتحب فلسطين حبها لا يعرف جنسية أو هوية حبها يكون بالفطرة".
وأضاف آخر: "شبابنا لازم يعرف أن قضيته الأولى والأخيرة هي فلسطين"، و نوّه أحد المغردين قائلاً: "بعد أسابيع من المراهقة الهاشتاقية، اليوم أعجبني هذا الهاشتاق إن شاء الله كل الهاشتاقات القادمة تكون بهذا الجمال".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
وعلقت مغردة أخرى قائلة: "الهاشتاغ ليس لبرنامج فني ولا للجيوش ولا للفانز هو دعوة للارتقاء بالترند الجزائري للأفضل والارتقاء بالأخلاق والقيم".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
وليست هذه المرة الأولى التي يطلق فيها رواد مواقع التواصل الاجتماعية في الجزائر حملات إلكترونية دعما للقضية الفلسطنية، فقد أُطلقت في الماضي عدة مبادرات منها وسم
"#مع_فلسطين_ظالمة_او_مظلومة".
اقرأ أيضاً: توقف بث فضائيات جزائرية خاصة بسبب الالتزامات المالية