أعلن رئيس حركة "العدل والمساواة"، المتمردة في إقليم دارفور، جبريل إبراهيم، استعداد حركته لوقف إطلاق النار لشهر أو شهرين، لاختبار جدية الحكومة السودانية في دعوتها إلى الحوار الشامل لإنهاء أزمات البلاد.
وتعتبر الحركة أحد أكبر الفصائل الدارفورية المتمردة التي سبق أن نجحت في العام 2008 في دخول العاصمة الخرطوم، في عملية للإطاحة بالنظام لم تكتمل، وأدارت معارك في داخل العاصمة.
وحذّر إبراهيم في ندوة سياسية، حركة "حق المعارضة"، مساء السبت، من تفتت البلاد في حال استمرار ما أسماه بـ"الظلم".
وشكّك في جدية الحكومة بشأن الحوار، وأكد "استعداد حركته لإعلان وقف لإطلاق النار من جانب واحد، لاختبار جدية الحكومة"، وأكد أن "النظام الحالي لا يؤمن إلا بالحلول الأمنية والعسكرية، ويتخذ من دعوة الحوار وسيلة للتسويف ولإلهاء الشعب وصولا للانتخابات العامة العام المقبل".
وأكد في الوقت عينه، قبوله دعوة الحوار بجملة شروط، تبدأ بإطلاق سراح مناصريه، ومناصري الأحزاب الأخرى، وإلغاء القوانين المقيدة للحريات ووقف الحرب وعقد مؤتمر دستوري شامل".
وتعتبر الحركة أحد أكبر الفصائل الدارفورية المتمردة التي سبق أن نجحت في العام 2008 في دخول العاصمة الخرطوم، في عملية للإطاحة بالنظام لم تكتمل، وأدارت معارك في داخل العاصمة.
وحذّر إبراهيم في ندوة سياسية، حركة "حق المعارضة"، مساء السبت، من تفتت البلاد في حال استمرار ما أسماه بـ"الظلم".
وشكّك في جدية الحكومة بشأن الحوار، وأكد "استعداد حركته لإعلان وقف لإطلاق النار من جانب واحد، لاختبار جدية الحكومة"، وأكد أن "النظام الحالي لا يؤمن إلا بالحلول الأمنية والعسكرية، ويتخذ من دعوة الحوار وسيلة للتسويف ولإلهاء الشعب وصولا للانتخابات العامة العام المقبل".
وأكد في الوقت عينه، قبوله دعوة الحوار بجملة شروط، تبدأ بإطلاق سراح مناصريه، ومناصري الأحزاب الأخرى، وإلغاء القوانين المقيدة للحريات ووقف الحرب وعقد مؤتمر دستوري شامل".