ينير موقع "العربي الجديد" بشمعته السابعة، درباً اختطه لنفسه منذ انطلاقته في نهاية مارس/آذار 2014، درب الحرية والديمقراطية للشعوب العربية الرازحة تحت نير الأنظمة المستبدة، والمتطلعة إلى التحرّر في زمن الربيع العربي.
منذ انطلاقته، وضع "العربي الجديد" لنفسه جملة أهداف لم يحد عنها؛ في مقدّمتها المساهمة في كشف الأنظمة الديكتاتورية وإيصال أصوات الثائرين عليها، والمطالبة بالحقوق الطبيعية لكل إنسان عربي من المحيط إلى الخليج، والإضاءة على كل الانتهاكات التي يتعرض لها، بتواطؤ مع أنظمة بعض الدول الغربية، التي ترى في استمرار الاستبداد عربياً فرصة لزيادة الهيمنة.
سعى "العربي الجديد"، خلال سنواته الست، إلى تأدية هذه المهمة بالحدّ الأعلى من معايير المهنية الصحافية، معتمداً على شبكة يشهد لها بأنها تضم نخبة من خيرة الصحافيين والمحررين على امتداد العالم العربي، ومواكباً التقنيات الحديثة للصحافة الرقمية، محاولاً إيصال رسالته بالسرعة في نقل الخبر والغوص في عمقه، وشرحه بتقنيات الصور والفيديو.
في السنة السابعة، سيبقى "العربي الجديد" على عهده مع قرائه، بشكل جديد مرتقب يلاحق التطور الإعلامي، وإضافات في المحتوى بمضمون يسخّر طاقاته للدفاع عن الحرية وترسيخ قيمها، التي وضع الموقع نيل الإنسان العربي لها، أولوية قصوى.
ويبقى "العربي الجديد" ملتزماً بنهجه الذي لا يحيد عنه، ومتمسكاً بالمعايير المهنية، والأخلاقية؛ التي أوجد بها روحاً جديدة في الإعلام العربي.
سعى "العربي الجديد"، خلال سنواته الست، إلى تأدية هذه المهمة بالحدّ الأعلى من معايير المهنية الصحافية، معتمداً على شبكة يشهد لها بأنها تضم نخبة من خيرة الصحافيين والمحررين على امتداد العالم العربي، ومواكباً التقنيات الحديثة للصحافة الرقمية، محاولاً إيصال رسالته بالسرعة في نقل الخبر والغوص في عمقه، وشرحه بتقنيات الصور والفيديو.
في السنة السابعة، سيبقى "العربي الجديد" على عهده مع قرائه، بشكل جديد مرتقب يلاحق التطور الإعلامي، وإضافات في المحتوى بمضمون يسخّر طاقاته للدفاع عن الحرية وترسيخ قيمها، التي وضع الموقع نيل الإنسان العربي لها، أولوية قصوى.
ويبقى "العربي الجديد" ملتزماً بنهجه الذي لا يحيد عنه، ومتمسكاً بالمعايير المهنية، والأخلاقية؛ التي أوجد بها روحاً جديدة في الإعلام العربي.
(أسرة العربي الجديد)