أعلن تنظيم "داعش" الإرهابي، اليوم الخميس، مسؤوليته عن مقتل الجنرال الروسي، شرقي سورية، قبل أيام، فيما شنّت طائرات حربية روسية غارات مكثّفة على مواقع انتشار خلاياه شرقي البلاد.
وأوضح التنظيم، عبر وسائل إعلامه، أن دوريّة للجيش الروسي وقعت في حقل ألغام زرعه مقاتلوه شرق مدينة السخنة في بادية حمص، ما أسفر عن مقتل ضابط برتبة لواء وإصابة آخرين.
وأوضح التنظيم، عبر وسائل إعلامه، أن دوريّة للجيش الروسي وقعت في حقل ألغام زرعه مقاتلوه شرق مدينة السخنة في بادية حمص، ما أسفر عن مقتل ضابط برتبة لواء وإصابة آخرين.
وأضاف أن العملية أسفرت أيضاً عن مقتل ضابط وعدد من عناصر مليشيا "الدفاع الوطني"، جرّاء استهداف الآلية التي كانوا يستقلونها بعبوة ناسفة.
وذكرت وسائل إعلام روسية، الثلاثاء الفائت، أن ضابطاً برتبة لواء قتل وأصيب عسكريون آخرون، بانفجار عبوة ناسفة بدائية الصنع، على بعد 15 كيلومتراً من مدينة دير الزور، خلال مرور رتل عسكري روسي عائد إلى قاعدته بعد مهمة إنسانية.
وذكرت وسائل إعلام روسية، الثلاثاء الفائت، أن ضابطاً برتبة لواء قتل وأصيب عسكريون آخرون، بانفجار عبوة ناسفة بدائية الصنع، على بعد 15 كيلومتراً من مدينة دير الزور، خلال مرور رتل عسكري روسي عائد إلى قاعدته بعد مهمة إنسانية.
ومنذ تدخلها في سورية عام 2015 خسرت روسيا أكثر من 100 ضابط وعنصر، كان أكثر من 30 منهم في تحطم طائرة شحن عسكرية قرب قاعدة حميميم غربي البلاد.
إلى ذلك، شنّت طائرات حربية روسية غارات مكثفة على مواقع انتشار خلايا التنظيم في ريفي حمص والسويداء، وسط وشرقي سورية.
إلى ذلك، شنّت طائرات حربية روسية غارات مكثفة على مواقع انتشار خلايا التنظيم في ريفي حمص والسويداء، وسط وشرقي سورية.
وتشنّ خلايا التنظيم هجمات ضد قوات النظام وروسيا و"قسد" في محافظات حمص والرقة ودير الزور والحسكة، بشكل متكرر، ما يوقع قتلى وجرحى في صفوف تلك القوات.