تدخل 6 مواهب سباق الفوز بلقب The Voice Kids بموسمه الأول، وذلك في الحلقة الختاميَّة التي ستُعرَض يوم السبت المقبل في الخامس من آذار/مارس. وكانت الحلقة ما قبل النهائية، قد أفرزت مفاجآت كثيرة، وحقّقت وفق المتابعين، نقاشات حادة لجهة التضامن مع الأطفال الذين خرجوا، خصوصاً، عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وعبر المتابعون عن رأيهم صراحة فيما حصل. وغاب عن البعض الآخر، أن الحلقات التي عُرضَت، سُجلَت منذ أشهر في انتظار المعركة النهائية الحاسمة بين ستة أطفال لحسم اللقب، هذا السبت.
مصادر متابعة للبرنامج، كشفت عن أن أسهم الطفل السوري، زين عبيد، مرتفعة وهو من ضمن فريق نانسي عجرم. ويبدو أن زين يتم التعامل معه من قبل قناة MBC على هذا المبدأ. ويكاد يكون الطفل الوحيد الذي سُمح له بفعل ما يحلو له، خصوصاً بعد لقائه الفنان، جورج وسوف، في منزله قبل أيام قليلة. وهذا ما دفع الفتى السوري إلى الواجهة، خصوصاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إذ حقَّقت أغنيته التي ظهر بها في الحلقة الأخيرة، حوالي مليوني متابع على صفحة "يوتيوب"، وهذا الرقم سيضاف إلى معدل نجاحات زين عبيد، ليتم الاختيار على هذا المبدأ، في نهاية الحلقة النهائية.
زين سيواجه خصومه في فرق المدربين النجوم، كاظم الساهر وتامر حسني، ويحمُل ثقةً شديدة من مدرّبته الفنانة نانسي عجرم. والتي دأبت هذا الأسبوع على دعمه بالطرق المتوفرة، والتي تسمح له ليصلَ إلى اللقب.
على الجبهة المقابلة، سيواجة عبيد، جوبرية أحمد، التي تنتسب لفريق تامر حسني، وهي تعتبر من أقوى الأصوات. ترتسم الآن صورة في الخيال والواقع، على مقدرة هؤلاء على الغناء بطرق محترفة جداً، وذلك لما يتمتعون به، وهم في عمر صغير جداً، من تقنيات تتفوق أحياناً على مطربين لهم شهرتهم، وسقطوا في امتحانات أمام الجمهور.
وفي الوقت ذاته، يتردّد في أصداء المحطة السعوديّة أن تفوُّق المشترك السوري، زين عبيد، في الغناء، هو ما سيحمله للقب بغض النظر عن جنسيّته السورية. والقول إن الفوز لو كان حليفه سيحمل دلالات سياسية، تعبّر عن موقف المحطة الإنساني والسياسي من هجرة الأطفال السوريين، وتعرُّضهم لاستغلال جراء الأزمة السورية المُستحكمة. وهو ما حذر منه البعض الآخر، لمعارضته في استثمار ما يجري في سورية، وحمله إلى الشاشات الصغيرة، عن طريق برنامج للمواهب الخاصة بالأطفال تحديداً. ستّ مواهب عربية، سترسم بداية لمستقبل واعد، تمكنت من فرض نفسها في 9 أسابيع، عرض البرنامج خلالها على ملايين المشاهدين.
ميرنا حنّا ولين الحايك وزين عبيد وغدي بشارة وأمير عموري وجويرية أحمد، يتجهَّزُون لختام البرنامج، يوم السبت، في سهرة حشدت لها MBC كافة التسهيلات، ودعت أكثر من 25 صحافيّاً لتغطية هذا الحدث، والإعلان عن طفل سيفوز بلقب "ذا فويس كيدس" للموسم الأول.
إقرأ أيضاً:الأطفال والنجومية: هل تدمّر الشهرة... الطفولة؟
مصادر متابعة للبرنامج، كشفت عن أن أسهم الطفل السوري، زين عبيد، مرتفعة وهو من ضمن فريق نانسي عجرم. ويبدو أن زين يتم التعامل معه من قبل قناة MBC على هذا المبدأ. ويكاد يكون الطفل الوحيد الذي سُمح له بفعل ما يحلو له، خصوصاً بعد لقائه الفنان، جورج وسوف، في منزله قبل أيام قليلة. وهذا ما دفع الفتى السوري إلى الواجهة، خصوصاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إذ حقَّقت أغنيته التي ظهر بها في الحلقة الأخيرة، حوالي مليوني متابع على صفحة "يوتيوب"، وهذا الرقم سيضاف إلى معدل نجاحات زين عبيد، ليتم الاختيار على هذا المبدأ، في نهاية الحلقة النهائية.
زين سيواجه خصومه في فرق المدربين النجوم، كاظم الساهر وتامر حسني، ويحمُل ثقةً شديدة من مدرّبته الفنانة نانسي عجرم. والتي دأبت هذا الأسبوع على دعمه بالطرق المتوفرة، والتي تسمح له ليصلَ إلى اللقب.
على الجبهة المقابلة، سيواجة عبيد، جوبرية أحمد، التي تنتسب لفريق تامر حسني، وهي تعتبر من أقوى الأصوات. ترتسم الآن صورة في الخيال والواقع، على مقدرة هؤلاء على الغناء بطرق محترفة جداً، وذلك لما يتمتعون به، وهم في عمر صغير جداً، من تقنيات تتفوق أحياناً على مطربين لهم شهرتهم، وسقطوا في امتحانات أمام الجمهور.
وفي الوقت ذاته، يتردّد في أصداء المحطة السعوديّة أن تفوُّق المشترك السوري، زين عبيد، في الغناء، هو ما سيحمله للقب بغض النظر عن جنسيّته السورية. والقول إن الفوز لو كان حليفه سيحمل دلالات سياسية، تعبّر عن موقف المحطة الإنساني والسياسي من هجرة الأطفال السوريين، وتعرُّضهم لاستغلال جراء الأزمة السورية المُستحكمة. وهو ما حذر منه البعض الآخر، لمعارضته في استثمار ما يجري في سورية، وحمله إلى الشاشات الصغيرة، عن طريق برنامج للمواهب الخاصة بالأطفال تحديداً. ستّ مواهب عربية، سترسم بداية لمستقبل واعد، تمكنت من فرض نفسها في 9 أسابيع، عرض البرنامج خلالها على ملايين المشاهدين.
ميرنا حنّا ولين الحايك وزين عبيد وغدي بشارة وأمير عموري وجويرية أحمد، يتجهَّزُون لختام البرنامج، يوم السبت، في سهرة حشدت لها MBC كافة التسهيلات، ودعت أكثر من 25 صحافيّاً لتغطية هذا الحدث، والإعلان عن طفل سيفوز بلقب "ذا فويس كيدس" للموسم الأول.
إقرأ أيضاً:الأطفال والنجومية: هل تدمّر الشهرة... الطفولة؟