تتجه أنظار عشاق كرة القدم إلى ملعب "سان باولو" الواقع جنوب إيطاليا على سواحل البحر الأبيض المتوسط، هناك ستكون الأجواء مشتعلة لأبعد الحدود، حين يستضيف فريق المدينة العريق نابولي نظيره إنتر في الجولة التاسعة من مسابقة الدوري الإيطالي.
ويقدم الفريقان مستوى مميزا في الموسم الحالي، إذ يتصدر نابولي الترتيب، وهو يتسلح بعاملٍ تاريخي أمام إنتر الساعي للعودة إلى الواجهة الأوروبية والظفر بلقب الدوري، وإنهاء عقدة ملعب "سان باولو" التي تلازمه منذ موسم 1997-1998.
انتصر إنتر في ذلك الموسم بهدفين دون مقابل على نابولي، الذي هبط حينها للدرجة الثانية وبقي موسمين فيها، ليعود بعدها إلى دوري الأضواء، ففاز في موسم 2000-2001 بين جماهيره بهدفٍ دون مقابل، لكنه عاد وسقط للدرجة الثانية بعدما احتل المركز السابع عشر.
بعد عودة نابولي إلى "السيريا أ" خاض الكثير من المباريات أمام إنتر على ملعب "سان باولو"، فانتصر الفريق الملقب بالـ "بارتينوبي" في سبع مناسبات وتعادل في ثلاثة لقاءات، ليبقى إنتر غير قادرٍ على الانتصار هناك لأكثر من عقدين، فهل يتمكن أبناء المدرب لوتشانو سباليتي من كتابة تاريخٍ جديد؟ أم أن لرجال المدرب ماوريسيو ساري رأياً آخر؟
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
ويقدم الفريقان مستوى مميزا في الموسم الحالي، إذ يتصدر نابولي الترتيب، وهو يتسلح بعاملٍ تاريخي أمام إنتر الساعي للعودة إلى الواجهة الأوروبية والظفر بلقب الدوري، وإنهاء عقدة ملعب "سان باولو" التي تلازمه منذ موسم 1997-1998.
انتصر إنتر في ذلك الموسم بهدفين دون مقابل على نابولي، الذي هبط حينها للدرجة الثانية وبقي موسمين فيها، ليعود بعدها إلى دوري الأضواء، ففاز في موسم 2000-2001 بين جماهيره بهدفٍ دون مقابل، لكنه عاد وسقط للدرجة الثانية بعدما احتل المركز السابع عشر.
بعد عودة نابولي إلى "السيريا أ" خاض الكثير من المباريات أمام إنتر على ملعب "سان باولو"، فانتصر الفريق الملقب بالـ "بارتينوبي" في سبع مناسبات وتعادل في ثلاثة لقاءات، ليبقى إنتر غير قادرٍ على الانتصار هناك لأكثر من عقدين، فهل يتمكن أبناء المدرب لوتشانو سباليتي من كتابة تاريخٍ جديد؟ أم أن لرجال المدرب ماوريسيو ساري رأياً آخر؟
(العربي الجديد)