طوال يوم أمس، كان المغردون المصريون على موعد مع هاشتاغ مسلٍّ شهد مشاركة واسعة. فقد حصد هاشتاغ "شتيمة مشهورة من أمي" كثيراً من التغريدات التي شكلت ما يشبه معجماً شبابياً شعبياً للشتائم المتداولة، من غير أن يتضمن ذلك قبيح ألفاظ.
ويتضح هنا أنّ الشتائم غالباً ما توجهها الأم لأبنائها لكنّها تلحق بها أو بوالدهم. من ذلك، يقول حسن التاسع: "تقول لي: يا صايع ما عرفتش أربيك". أو ما تقوله أوزعة: "جاتها نيلة اللي عايزة خلف". وما يقوله عز: "يا موكوس يا ابن الموكوسة".
كذلك تحكم الأم في كثير من الأحيان على أولادها وبناتها بالفشل. ومن ذلك شتيمة والدة ميسرة جلال: "ابقوا قابلوني لو نفعتم يا مواكيس". أو "والله ما انتم نافعين" من أم أفنان.
إلى ذلك، فإنّ بعض الشتائم الشهيرة تمثل المكان، من ذلك: "جاتك 60 نيلة". والنيلة نبات كان يزرع عند نهر النيل ويستخرج منه الصباغ المعروف، وقد ارتبط في مصر بالموت. ففي العصور الفرعونية كانت المرأة تضعه على رأس زوجها الميت.
من جهتها، اختصرت أميرة محمد: "أمي لا تشتم.. بل ترميني بالشباشب".
اقرأ أيضاً: عادات الرجال في مصر
ويتضح هنا أنّ الشتائم غالباً ما توجهها الأم لأبنائها لكنّها تلحق بها أو بوالدهم. من ذلك، يقول حسن التاسع: "تقول لي: يا صايع ما عرفتش أربيك". أو ما تقوله أوزعة: "جاتها نيلة اللي عايزة خلف". وما يقوله عز: "يا موكوس يا ابن الموكوسة".
كذلك تحكم الأم في كثير من الأحيان على أولادها وبناتها بالفشل. ومن ذلك شتيمة والدة ميسرة جلال: "ابقوا قابلوني لو نفعتم يا مواكيس". أو "والله ما انتم نافعين" من أم أفنان.
إلى ذلك، فإنّ بعض الشتائم الشهيرة تمثل المكان، من ذلك: "جاتك 60 نيلة". والنيلة نبات كان يزرع عند نهر النيل ويستخرج منه الصباغ المعروف، وقد ارتبط في مصر بالموت. ففي العصور الفرعونية كانت المرأة تضعه على رأس زوجها الميت.
من جهتها، اختصرت أميرة محمد: "أمي لا تشتم.. بل ترميني بالشباشب".
اقرأ أيضاً: عادات الرجال في مصر