أوقفت قوات الأمن التابعة لـ"قوات سورية الديمقراطية" (قسد) على مدى أسبوع، نحو 200 مرشح لانتخابات النظام السوري البلدية، في محافظة الحسكة، أقصى شمال شرقي سورية.
وتأتي هذه الخطوة في ظلّ المحادثات بين الطرفين، التي شهدتها العاصمة دمشق، والتي قال مسؤولون في "قسد" إنها لم تسفر عن أي اتفاق.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" إن المرشحين للمجالس البلدية اعتقلوا بعد وصول قوائم بأسمائهم إلى "قسد".
وكان النظام السوري دعا للترشح للانتخابات البلدية، التي من المقرر أن يجريها في سبتمبر/ أيلول المقبل.
وأعلن مسؤولون في "قسد" أن كل مواطن سيترشح للانتخابات البلدية سيتعرض للملاحقة، مشيرين إلى أن "قوات سورية الديمقراطية" ستمنع الانتخابات في كل مناطق سيطرتها، ما عدا المربع الأمني في مدينة القامشلي.
بدورها، ذكرت شبكة "دمشق الآن" الموالية للنظام أن "قسد" أفرجت عن عدد كبير من الموقوفين بعدما وقعوا على تعهدات بعدم الترشح مجدداً.
وشهدت العلاقات بين "قسد" والنظام في الآونة الأخيرة تقارباً غير مسبوق، حيث دعا النظام ممثلين عن "مجلس سورية الديمقراطية" (مسد) لزيارة دمشق.
ولم تصل العلاقات بين النظام و"قسد" إلى حالة العداء، إذ سلّمته الأخيرة أحياء في مدينة حلب، كما سلمته مطلوبين من المعارضة.
وكشفت مصادر إعلامية مقربة من "مجلس سورية الديمقراطية" (مسد)، الجناح السياسي لـ"قوات سورية الديمقراطية"، قبل أسابيع، أن وفداً من المجلس توجه إلى دمشق، تلبية لدعوة من النظام السوري، في رغبة منه في استكمال المحادثات.
وقالت مصادر محلية في وقت سابق إن "قسد" سلّمت إدارة العديد من آبار النفط شرقي سورية إلى النظام، وسمحت لمهندسيه بالوصول إليها.
وتأتي هذه الخطوة في ظلّ المحادثات بين الطرفين، التي شهدتها العاصمة دمشق، والتي قال مسؤولون في "قسد" إنها لم تسفر عن أي اتفاق.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" إن المرشحين للمجالس البلدية اعتقلوا بعد وصول قوائم بأسمائهم إلى "قسد".
وكان النظام السوري دعا للترشح للانتخابات البلدية، التي من المقرر أن يجريها في سبتمبر/ أيلول المقبل.
وأعلن مسؤولون في "قسد" أن كل مواطن سيترشح للانتخابات البلدية سيتعرض للملاحقة، مشيرين إلى أن "قوات سورية الديمقراطية" ستمنع الانتخابات في كل مناطق سيطرتها، ما عدا المربع الأمني في مدينة القامشلي.
بدورها، ذكرت شبكة "دمشق الآن" الموالية للنظام أن "قسد" أفرجت عن عدد كبير من الموقوفين بعدما وقعوا على تعهدات بعدم الترشح مجدداً.
وشهدت العلاقات بين "قسد" والنظام في الآونة الأخيرة تقارباً غير مسبوق، حيث دعا النظام ممثلين عن "مجلس سورية الديمقراطية" (مسد) لزيارة دمشق.
ولم تصل العلاقات بين النظام و"قسد" إلى حالة العداء، إذ سلّمته الأخيرة أحياء في مدينة حلب، كما سلمته مطلوبين من المعارضة.
وكشفت مصادر إعلامية مقربة من "مجلس سورية الديمقراطية" (مسد)، الجناح السياسي لـ"قوات سورية الديمقراطية"، قبل أسابيع، أن وفداً من المجلس توجه إلى دمشق، تلبية لدعوة من النظام السوري، في رغبة منه في استكمال المحادثات.
وقالت مصادر محلية في وقت سابق إن "قسد" سلّمت إدارة العديد من آبار النفط شرقي سورية إلى النظام، وسمحت لمهندسيه بالوصول إليها.