واضطر الضيف الآخر أن يعطي جونسون نبذة قصيرة عن حلب، قبل أن يستطيع جونسون الإجابة عن السؤال.
وانتشرت التعليقات الساخرة والمستغربة من جواب جونسون على "تويتر"، ونشر كثيرون صوراً للدمار والموت في حلب، وكتبوا فوقها "هذه هي حلب".
Twitter Post
|
وغرّد إليوت هيغينز: "ما قاله جونسون عن حلب يحظى حالياً بتغطية إعلامية في الولايات المتحدة أكثر من أي شيء يحدث على أرض الواقع في حلب".
Twitter Post
|
ونشر الإعلامي الأميركي، دايفد بيرد، صورة تظهر رسماً كاريكاتورياً للطفل السوري، عمران دقنيش، وجونسون يسأل "امرحوا! من يعرف حلب؟"، وكتب فوق الصورة "هذا وحشي ودقيق".
Twitter Post
|
وكتب الصحافي الأميركي، دايفد بيري: "لا تحتاج لدراسة متخصصة وعميقة لتعرف ما هي حلب. عليك فقط أن تقرأ الأخبار عن سورية".
Twitter Post
|
أما لينا سيرجي عطار فغردّت "لو أن العالم يهتم فعلاً لسؤال ما هي حلب؟ ما كانوا سيقفون صامتين وهي تُدمر".
Twitter Post
|
ورداً على الجدل الدائر، نشر جونسون تصريحا، ليصف ما حدث بخطأ إنساني، وأنه عندما طُرح السؤال عليه اعتقد أن كلمة حلب هي لفظ مركب اختصاراً لشيء آخر.
Twitter Post
|
(العربي الجديد)