وكان موقع "هوليوود ريبورتر" تطرق في تحقيق مطول، أمس الأربعاء، إلى هذه المزاعم ضد كيفن تسوجيهارا. ونشر مئات الرسائل النصية المسربة بين تسوجيهارا والممثلة البريطانية، شارلوت كيرك، تعود إلى عام 2013، بعد يوم من تعارفهما عن طريق الملياردير الأسترالي، جيمس باكر.
ولمحت الرسائل إلى وجود علاقة جنسية بين الممثلة الطموحة والمسؤول الذي وعدها بتقديمها إلى المديرين التنفيذيين في "وارنر بروس" وإسناد أدوار إليها في أعمال تلفزيونية وسينمائية.
وقال متحدث باسم "وورنر ميديا" لوكالة "أسوشييتد برس"، أمس الأربعاء، إن "الشركة تمارس الإجراءات المعتادة بفتح تحقيق حين تتلقى ادعاءات جديدة، والأمر نفسه ينطبق على هذه الحالة".
وأشار إلى أن تحقيقاً سابقاً لم يجد أي سلوك غير لائق إزاء اختيار كيرك للمشاركة في أفلام مثل، أوشنز 8" Ocean’s 8 و"هاو تو بي سينغل" How To Be Single.
من جهة ثانية، قال محامي تسوجيهارا إن موكله "لا دور له في اختيار الممثلين المشاركين في أي فيلم".
ونفت كيرك حصول أي تصرف غير لائق مع تسوجيهارا. وقالت إنه "لم يعدها بأي شيء".