تعتبر البطاطا أو البطاطس من النباتات المنتمية إلى الفصيلة الباذنجانية، وهي من أكثر محاصيل الخضراوات انتشاراً في العالم، كما أنها واحدة من أشهر الأطعمة عالمياً. تختلف أسعار البطاطا في الدول العربية، نظراً لعوامل عديدة، منها الإنتاج، والتصدير، بالإضافة إلى الاستهلاك المحلي.
ميديا ذات صلة
تسبب ارتفاع أسعار البطاطا في السوق الأردنية، إلى قيام المواطنين بحملات مقاطعة، من أجل خفض الأسعار، وقد شجع نجاح حملة لمقاطعة البطاطا (البطاطس) بشكل غير مسبوق، الأردنيين على توسيع عمليات المقاطعة للعديد من السلع والخدمات، احتجاجاً على موجة الغلاء الكبيرة التي تشهدها البلاد. وقد تراجعت أسعار البطاطا
تعاني صادرات المنتجات الزراعية المصرية، مثل البطاطس والبصل والطماطم والفاصوليا والبرتقال والمانجو، من أزمة كبيرة بعد تكدس المنتجات في الفترة الماضية، بسبب رفض الصادرات المصرية من هذه المواد من قبل الدول الأوروبية، لعدم وجود مشاريع محلية لمكافحة الآفات والحشرات. وبعيداً عن هذه الأزمة، فإن جميع السلع
تعتبر زراعة البطاطا في لبنان من الزراعات الرئيسية، حيث تقدّر المساحة المخصصة لها بحوالى 19 ألف هكتار. وتحتل محافظتا البقاع والهرمل المرتبة الأولى من حيث نسبة الأراضي المزروعة بنحو 70%. ويباع سعر الكيلوغرام من البطاطا بنحو دولار ودولار ونصف تقريباً.(Getty)
تعتبر تونس من البلدان المستهلكة للبطاطا، حيث يصل معدل استهلاك الفرد سنوياً إلى نحو 30 كيلوغراماً تقريباً. ويباع الكيلوغرام من البطاطا بسعر دينار تونسي، ما يعادل 40 سنتاً، وهو سعر مرتفع نسبياً مقارنة مع قدرة المواطنين الشرائية. تزرع البطاطا في تونس على مساحة 30 ألف هكتار، ما يقارب 16% من المساحة
بحسب الأرقام والبيانات الصادرة من وزارة الزراعة، فإن إنتاج البطاطا في الجزائر، بلغ نحو 4 ملايين طن، ويباع سعر الكيلوغرام الواحد من البطاطا بنحو 12 ديناراً جزائرياً (0.10 دولار). (Getty)
تتنوع الأطباق الشعبية التي تزين المائدة العربية، وتختلف أسعارها بين دولة وأخرى، بحسب المكونات من جهة، وأسعار المواد الأولية من جهة أخرى.
نتعرف في هذا التقرير على مكونات وأسعار 7 أطباق شعبية مختلفة في 7 دول عربية.
بحسب trivago، فإن أكثر الوجهات السياحية طلباً في 2017، هي صلالة بسلطنة عمان، حيث ترتفع الحجوزات بشكل لافت، كما تعد شرم الشيخ من أكثر المناطق جذباً للسياح، فيما تحتل مدينة الحمامات بتونس، حيزاً هاماً عند السياح، إذ يقصدها الملايين.
مع بدء شهر رمضان المبارك، يرتفع الطلب بشكل كبير على التمر. فهذه الفاكهة تعد مكوناً مهماً يزين المائدة الرمضانية في جميع دول العالم تقريباً. تختلف أسعار التمور تبعاً لجودتها، ونوعيتها، كما تختلف أيضاً الأسعار بحسب الدول المنتجة والمستوردة.