شهد نهائي الدورة الودية التي أقيمت في أميركا بين مانشستر يونايتد الإنجليزي وجاره ليفربول، أغرب هدف ملغى في تاريخ كرة القدم، بعد أنّ لعب أشلي يونج كرة عرضية طويلة في الهواء وصلت إلى مرمى حارس ليفربول، لترتطم بالعارضة من الخارج وترتد إلى واين روني الذي تابعها في الشباك واحتفل بالهدف.
لكنّ وبعد أنّ تم احتساب الهدف بلحظات وتسجيله على لوحة الأهداف لتصبح النتيجة (3 – 1)، لمانشستر يونايتد في الدقيقة 65، تكلم الحكم المساعد مع حكم الساحة ليعلمه أنّ الكرة لم ترتد من العارضة الداخلية التي تعتبر ضمن حدود الملعب، بل ارتدت من أسفل العارضة من خارج حدود خط المرمى الأساسي.
وهذا يعني أنّ الكرة أصبحت خارج حدود الملعب الرسميّة، وبالتالي لا يحتسب هدفاً، وصارت ركلة مرمى لليفربول لأنّ الكرة الأرضيّة جاءت من قدم أشلي يونج لاعب مانشستر يونايتد.
يُذكر أنّ فريق "الشياطين الحُمر" فاز بلقب الدوريّة الوديّة "كأس جينيس" بعد أنّ أنهى المباراة متفوقا على نادي ليفربول بنتيجة (3 – 1).
لكنّ وبعد أنّ تم احتساب الهدف بلحظات وتسجيله على لوحة الأهداف لتصبح النتيجة (3 – 1)، لمانشستر يونايتد في الدقيقة 65، تكلم الحكم المساعد مع حكم الساحة ليعلمه أنّ الكرة لم ترتد من العارضة الداخلية التي تعتبر ضمن حدود الملعب، بل ارتدت من أسفل العارضة من خارج حدود خط المرمى الأساسي.
وهذا يعني أنّ الكرة أصبحت خارج حدود الملعب الرسميّة، وبالتالي لا يحتسب هدفاً، وصارت ركلة مرمى لليفربول لأنّ الكرة الأرضيّة جاءت من قدم أشلي يونج لاعب مانشستر يونايتد.
يُذكر أنّ فريق "الشياطين الحُمر" فاز بلقب الدوريّة الوديّة "كأس جينيس" بعد أنّ أنهى المباراة متفوقا على نادي ليفربول بنتيجة (3 – 1).