بما أن هدف مارادونا يعتبر الأشهر، قررنا تسليط الضوء على لقطات أخرى قد تغيب عن ذاكرة بعضهم أو ربما لم يشاهدها الجيل الحالي.
دائماً ما يقترن تعبير "الرقص في كرة القدم" بلاعبي أميركا الجنوبية وتحديداً نجوم البرازيل، ونعود اليوم للحديث عن هدفٍ رائع شهده مونديال 1958 بين منتخب السامبا والسويد، تلك النسخة التي شهدت ولادة الأسطورة السمراء بيليه.
جرى النهائي الكبير على ملعب "رتشوندا" بحضور 50 ألف متفرج، حينها كانت السويد تمتلك الهداف ليدهولم وأسماء أخرى مميزة، لكن البرازيل كانت مدججة بالنجوم على غرار فافا وماريو زاغالو وغارينشا وزيتو وديدي.
كان مدرب البرازيل فيثنتي فيولا قد حمل معه إلى أوروبا شاباً في السابعة عشرة من عمره، خطف حينها الأضواء، حين ساهم في الفوز على السويد بنتيجة 5-2، ونقصد هنا بيليه الذي تحول لاحقاً إلى أسطورة.
وبينما كانت النتيجة تشير إلى تقدم البرازيل 2-1 وصلت الكرة إلى بيليه داخل المنطقة، فروّض الكرة على صدره ببراعة رغم مضايقة المدافع، فاندفع خصمٌ آخر نحوه، لكنه تجاوزه بكلّ سهولة وكأنه يرقص، ليسدد بعدها بوجه القدم ويهزّ شباك الحارس كالي سيفنسون.
دائماً ما يقترن تعبير "الرقص في كرة القدم" بلاعبي أميركا الجنوبية وتحديداً نجوم البرازيل، ونعود اليوم للحديث عن هدفٍ رائع شهده مونديال 1958 بين منتخب السامبا والسويد، تلك النسخة التي شهدت ولادة الأسطورة السمراء بيليه.
جرى النهائي الكبير على ملعب "رتشوندا" بحضور 50 ألف متفرج، حينها كانت السويد تمتلك الهداف ليدهولم وأسماء أخرى مميزة، لكن البرازيل كانت مدججة بالنجوم على غرار فافا وماريو زاغالو وغارينشا وزيتو وديدي.
كان مدرب البرازيل فيثنتي فيولا قد حمل معه إلى أوروبا شاباً في السابعة عشرة من عمره، خطف حينها الأضواء، حين ساهم في الفوز على السويد بنتيجة 5-2، ونقصد هنا بيليه الذي تحول لاحقاً إلى أسطورة.
وبينما كانت النتيجة تشير إلى تقدم البرازيل 2-1 وصلت الكرة إلى بيليه داخل المنطقة، فروّض الكرة على صدره ببراعة رغم مضايقة المدافع، فاندفع خصمٌ آخر نحوه، لكنه تجاوزه بكلّ سهولة وكأنه يرقص، ليسدد بعدها بوجه القدم ويهزّ شباك الحارس كالي سيفنسون.