استهدفت صواريخ إسرائيلية ليل الإثنين - الثلاثاء، مركز "البحوث العلمية" قرب العاصمة السورية دمشق، ما أحدث انفجارات سمع دويها في العاصمة ومحيطها.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" إن "طائرات إسرائيلية، استهدفت من الأجواء اللبنانية مركز البحوث العلمية، والمطار الشراعي قرب بلدة جمرايا، شمال غربي العاصمة".
وأضافت أنّ "حرائق شوهدت في المنطقة، كما سُمع بالتزامن معها دوي انفجارات متتالية، يعتقد أنّها ناتجة عن انفجار أسلحة وذخائر"، وفقاً للمصادر ذاتها.
وأكّدت وكالة أنباء النظام الرسمية "سانا" وقوع القصف، وأضافت أن "الدفاعات الجوية تصدّت للعدوان الإسرائيلي، وأسقطت ثلاثة صواريخ".
ويقع مركز جمرايا شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون في منطقة تضم أهم القواعد العسكرية الاستراتيجية للنظام، وموقعه القريب من الحدود اللبنانية، سهل نقل الأسلحة من وإلى "حزب الله"، كما يستتر خلف لافتة جهاز مدني، لكنه في الحقيقة الجهة المسؤولة عن البرنامج الصاروخي للنظام وإنتاج وتخزين الأسلحة الكيميائية والمحرمة دولياً.
وتشهد الآونة الأخيرة قصفاً مستمراً من قوات الاحتلال الإسرائيلي لمواقع النظام حول دمشق، كان آخره قبل يومين، واستهدف موقعاً عسكرياً، قرب اللواء 91 المحاذي لمدينة الكسوة.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" إن "طائرات إسرائيلية، استهدفت من الأجواء اللبنانية مركز البحوث العلمية، والمطار الشراعي قرب بلدة جمرايا، شمال غربي العاصمة".
وأضافت أنّ "حرائق شوهدت في المنطقة، كما سُمع بالتزامن معها دوي انفجارات متتالية، يعتقد أنّها ناتجة عن انفجار أسلحة وذخائر"، وفقاً للمصادر ذاتها.
وأكّدت وكالة أنباء النظام الرسمية "سانا" وقوع القصف، وأضافت أن "الدفاعات الجوية تصدّت للعدوان الإسرائيلي، وأسقطت ثلاثة صواريخ".
ويقع مركز جمرايا شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون في منطقة تضم أهم القواعد العسكرية الاستراتيجية للنظام، وموقعه القريب من الحدود اللبنانية، سهل نقل الأسلحة من وإلى "حزب الله"، كما يستتر خلف لافتة جهاز مدني، لكنه في الحقيقة الجهة المسؤولة عن البرنامج الصاروخي للنظام وإنتاج وتخزين الأسلحة الكيميائية والمحرمة دولياً.
وتشهد الآونة الأخيرة قصفاً مستمراً من قوات الاحتلال الإسرائيلي لمواقع النظام حول دمشق، كان آخره قبل يومين، واستهدف موقعاً عسكرياً، قرب اللواء 91 المحاذي لمدينة الكسوة.