أصيب سبعة فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، اليوم الجمعة، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة قرية كفر قدوم شرقي مدينة قلقيلية شمالي الضفة الغربية المحتلة الأسبوعية المطالبة بفتح الشارع الرئيسي المغلق على مدخل القرية منذ اندلاع أحداث الانتفاضة الفلسطينية الثانية مطلع عام 2000.
وقال المتحدث باسم المسيرة مراد شتيوي لـ"العربي الجديد" إن جنود الاحتلال هاجموا المشاركين في المسيرة بوابل كثيف من قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، بالإضافة إلى الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، ما أدى إلى إصابة سبعة فلسطينيين، من بينهم مصور صحافي.
وخرجت مسيرة كفر قدوم، بحسب شتيوي، أيضاً لرفض صفقة القرن التي يشيع الحديث عنها في هذه الأيام، إضافة إلى دعم القيادة الفلسطينية والفصائل الوطنية التي ترفع شعار مقاومة الاحتلال، وكذلك مواجهة المؤامرات التي تحاك ضد الشعب الفلسطيني.
وحمل أهالي قرية كفر قدوم تابوتاً على أكتافهم يحمل شعار "صفقة القرن"، تأكيداً على رفض الشعب الفلسطيني لها.
يذكر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت قرية كفر قدوم قبيل انطلاق المسيرة واعتلت أسطح المنازل، بغرض إطلاق الرصاص باتجاه الشبان، ما أدى إلى حدوث حالة من الخوف والرعب في صفوف الأطفال، بسبب القمع والهمجية التي رافقت عمليات الاقتحام، وإطلاق الرصاص الحي.
كذلك خرجت مسيرات بلدتي بلعين ونعلين الأسبوعية غربي مدينة رام الله المناهضة لبناء جدار الفصل العنصري على أراضيهم، فيما اندلعت مواجهات في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة.
وقال المتحدث باسم المسيرة مراد شتيوي لـ"العربي الجديد" إن جنود الاحتلال هاجموا المشاركين في المسيرة بوابل كثيف من قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، بالإضافة إلى الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، ما أدى إلى إصابة سبعة فلسطينيين، من بينهم مصور صحافي.
وخرجت مسيرة كفر قدوم، بحسب شتيوي، أيضاً لرفض صفقة القرن التي يشيع الحديث عنها في هذه الأيام، إضافة إلى دعم القيادة الفلسطينية والفصائل الوطنية التي ترفع شعار مقاومة الاحتلال، وكذلك مواجهة المؤامرات التي تحاك ضد الشعب الفلسطيني.
وحمل أهالي قرية كفر قدوم تابوتاً على أكتافهم يحمل شعار "صفقة القرن"، تأكيداً على رفض الشعب الفلسطيني لها.
يذكر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت قرية كفر قدوم قبيل انطلاق المسيرة واعتلت أسطح المنازل، بغرض إطلاق الرصاص باتجاه الشبان، ما أدى إلى حدوث حالة من الخوف والرعب في صفوف الأطفال، بسبب القمع والهمجية التي رافقت عمليات الاقتحام، وإطلاق الرصاص الحي.
كذلك خرجت مسيرات بلدتي بلعين ونعلين الأسبوعية غربي مدينة رام الله المناهضة لبناء جدار الفصل العنصري على أراضيهم، فيما اندلعت مواجهات في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة.