ألغى الفلسطينيون في الداخل المحتل عام 1948، الاحتفالات التقليدية والمسيرات الاحتفالية بعيد الفطر لهذا العام، وذلك بناءً على قرار من لجنة الماابعة العليا لشؤون الفلسطينيين في الداخل، على ضوء استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والمجازر التي يرتكبها.
وأعلنت البلدات والسلطات المحلية في كافة أنحاء الداخل الفلسطيني، عن إلغاء كل المسيرات التقليدية، وعدم تزيين البلدات العربية ليلة العيد، والاكتفاء بالدعوة لإقامة الشعائر الدينية للعيد. وقام الفلسطينيون في الداخل، صباح اليوم الاثنين، بأداء صلاة الغائب على أرواح الشهداء قبل صلاة العيد في مختلف البلدات العربية.
إلى ذلك شهد الداخل الفلسطيني، مظاهر مختلفة للتضامن مع قطاع غزة والشعب الفلسطيني، وأعلنت أكثر من جهة عن حملات إغاثة مختلفة، وقام المتطوعون بجمع التبرعات عند صلاة العيد، كما أعلن عن حملة متواصلة لجمع التبرعات المختلفة لقطاع غزة طيلة أيام العيد، في المساجد وفي الجمعيات الأهلية العربية.
وأعلنت البلدات والسلطات المحلية في كافة أنحاء الداخل الفلسطيني، عن إلغاء كل المسيرات التقليدية، وعدم تزيين البلدات العربية ليلة العيد، والاكتفاء بالدعوة لإقامة الشعائر الدينية للعيد. وقام الفلسطينيون في الداخل، صباح اليوم الاثنين، بأداء صلاة الغائب على أرواح الشهداء قبل صلاة العيد في مختلف البلدات العربية.
إلى ذلك شهد الداخل الفلسطيني، مظاهر مختلفة للتضامن مع قطاع غزة والشعب الفلسطيني، وأعلنت أكثر من جهة عن حملات إغاثة مختلفة، وقام المتطوعون بجمع التبرعات عند صلاة العيد، كما أعلن عن حملة متواصلة لجمع التبرعات المختلفة لقطاع غزة طيلة أيام العيد، في المساجد وفي الجمعيات الأهلية العربية.