طرحت إيران مشروعات استثمارية في مجالات عدة بقيمة 25 مليار دولار على روسيا، فيما قال مسؤولون إيرانيون إن العلاقات بين البلدين تشهد أفاقاً جديدة.
ونقلت وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء "ارنا"، أمس، عن وزیر الطرق وإعمار المدن الإيراني، عباس آخوندي، قوله إن المشروعات المطروحة تتعلق بقطاعات الشحن والنقل والإسكان وتشیید المدن.
وأضاف آخوندی، عقب اجتماعه بوزیر الطاقة الروسی فی طهران، أن الجانب الروسي أبدى استعداده للمشارکة في المشاریع وإنشاء الخط الائتماني اللازم.
وأشار إلی أن الاجتماع بحث أیضا، توفير الكهرباء لخط سكك الحديد "کرمسار- اینجه برون" شرق وشمال شرق طهران، بقیمة 1.2 ملیار دولار، لافتاً إلى أن الجانبین کانا قد توصلا إلی تفاهم مبدئي حول هذا المشروع، الذي تأمل طهران في تنفیذه عبر تمویل روسي.
وتابع وزیر الطرق وإعمار المدن الإيرانية، أن "العلاقات الإيرانية الروسية تشهد أفاقا جديدة، وأن الطرفين يرغبان في تطوير التعاون المشترك".
ونقلت وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء "ارنا"، أمس، عن وزیر الطرق وإعمار المدن الإيراني، عباس آخوندي، قوله إن المشروعات المطروحة تتعلق بقطاعات الشحن والنقل والإسكان وتشیید المدن.
وأضاف آخوندی، عقب اجتماعه بوزیر الطاقة الروسی فی طهران، أن الجانب الروسي أبدى استعداده للمشارکة في المشاریع وإنشاء الخط الائتماني اللازم.
وأشار إلی أن الاجتماع بحث أیضا، توفير الكهرباء لخط سكك الحديد "کرمسار- اینجه برون" شرق وشمال شرق طهران، بقیمة 1.2 ملیار دولار، لافتاً إلى أن الجانبین کانا قد توصلا إلی تفاهم مبدئي حول هذا المشروع، الذي تأمل طهران في تنفیذه عبر تمویل روسي.
وتابع وزیر الطرق وإعمار المدن الإيرانية، أن "العلاقات الإيرانية الروسية تشهد أفاقا جديدة، وأن الطرفين يرغبان في تطوير التعاون المشترك".
في هذه الأثناء، أعلنت وزارة الطاقة الروسية أن موسكو تنظر في مسألة منح إيران قرضا بقيمة 5 مليارات دولار، بغرض تمويل مشاريع مشتركة في مجال البنية التحتية وغيرها.
ونقلت وكالة فارس للأنباء الإيرانية عن مسؤول في وزارة الطاقة، قوله إن السلطات الروسية تدرس طلبا قدمه الجانب الإيراني للحصول على قرض بقيمة 5 مليارات دولار لتمويل مشاريع في البنية التحتية، ومرافق النقل، ومشروعات التنقيب، وذلك بمشاركة الشركات الروسية.
ووصل وزير الطاقة الروسي، ألكسندر نوفاك، يوم الأربعاء الماضي، إلى ظهران، برفقة ممثلي عدد من الشركات الروسية، ضمن ما وصفه بمباحثات زيادة التعاون الثنائي بين الطرفين في قطاعات الطاقة والغاز والاتصالات.
وبلغ حجم التبادل التجاري بين روسيا وإيران العام الماضي 1.68 مليار دولار. كان الجانبان اتفقا خلال العامين الماضيين على مشاريع مشتركة تبلغ قيمتها نحو 40 مليار دولار.
وتمتلك إيران رابع أكبر مخزون للنفط في العالم، وثاني أكبر مخزون من الغاز، ما يجعلها تمتلك أكبر احتياطي من هذين المصدرين المهمين، ما يجعل اقتصادها جذابا لشركات الطاقة العالمية، وفق مسؤولين إيرانيين.
وتكثف إيران خطواتها نحو جذب الاستثمارات الأجنبية في مختلف القطاعات، في ظل رفع العقوبات بمقتضى الاتفاق النووي مع الدول الكبرى.
وقال محافظ البنك المركزي الإيراني، ولي الله سيف، في مقابلة مع صحيفة فايننشال تايمز، إن رفع الحظر الدولي سينعش قطاع الإنتاج في الاقتصاد الإيراني، وسيوجد أوضاعا جديدة في إيران.
اقرأ أيضا: روسيا وإيران: صفقات بقيمة 40 مليار دولار في عامين
ونقلت وكالة فارس للأنباء الإيرانية عن مسؤول في وزارة الطاقة، قوله إن السلطات الروسية تدرس طلبا قدمه الجانب الإيراني للحصول على قرض بقيمة 5 مليارات دولار لتمويل مشاريع في البنية التحتية، ومرافق النقل، ومشروعات التنقيب، وذلك بمشاركة الشركات الروسية.
ووصل وزير الطاقة الروسي، ألكسندر نوفاك، يوم الأربعاء الماضي، إلى ظهران، برفقة ممثلي عدد من الشركات الروسية، ضمن ما وصفه بمباحثات زيادة التعاون الثنائي بين الطرفين في قطاعات الطاقة والغاز والاتصالات.
وبلغ حجم التبادل التجاري بين روسيا وإيران العام الماضي 1.68 مليار دولار. كان الجانبان اتفقا خلال العامين الماضيين على مشاريع مشتركة تبلغ قيمتها نحو 40 مليار دولار.
وتمتلك إيران رابع أكبر مخزون للنفط في العالم، وثاني أكبر مخزون من الغاز، ما يجعلها تمتلك أكبر احتياطي من هذين المصدرين المهمين، ما يجعل اقتصادها جذابا لشركات الطاقة العالمية، وفق مسؤولين إيرانيين.
وتكثف إيران خطواتها نحو جذب الاستثمارات الأجنبية في مختلف القطاعات، في ظل رفع العقوبات بمقتضى الاتفاق النووي مع الدول الكبرى.
وقال محافظ البنك المركزي الإيراني، ولي الله سيف، في مقابلة مع صحيفة فايننشال تايمز، إن رفع الحظر الدولي سينعش قطاع الإنتاج في الاقتصاد الإيراني، وسيوجد أوضاعا جديدة في إيران.
اقرأ أيضا: روسيا وإيران: صفقات بقيمة 40 مليار دولار في عامين