نفى المخرج السينمائي الأميركي، براين سينغر، تورطه في أي اعتداء جنسي، بعدما رُفِعت ضده قضية اغتصاب طفل في الـ17 من عمره.
وزعم سيزر سانشز-جوزمان تعرّضه لاعتداء جنسي على يد سينغر، على متن يخت عام 2003، إلا أن المتحدث باسم المخرج الأميركي "نفى بشكل قاطع هذه المزاعم"، وفقاً لمجلة "ديدلاين".
وجاءت هذه المزاعم تزامناً مع طرد سينغر من عمله مخرجاً لفيلم "بوهيميان رابسودي" الذي يدور حول حياة مغني فرقة "كوين" المثيرة، فريدي ميركوري.
ويسعى سانشز-جوزمان إلى الحصول على تعويض بسبب أضرار قال إنها لحقت به، من بينها "ضائقة عاطفية وألم ذهني ومعاناة، أي تقلص قدرته على الاستمتاع بالحياة"، بالإضافة إلى تكاليف طبية ونفقات قانونية.
ونفى ممثل سينغر هذه المزاعم كلها، وقال إنه "حين ينتصر براين في هذه القضية، سيقاضي هذا الشخص بسبب الملاحقة القانونية الخبيثة"، وفقاً لموقع "هيئة الإذاعة البريطانية" (بي بي سي).
وزعم سيزر سانشز-جوزمان تعرّضه لاعتداء جنسي على يد سينغر، على متن يخت عام 2003، إلا أن المتحدث باسم المخرج الأميركي "نفى بشكل قاطع هذه المزاعم"، وفقاً لمجلة "ديدلاين".
وجاءت هذه المزاعم تزامناً مع طرد سينغر من عمله مخرجاً لفيلم "بوهيميان رابسودي" الذي يدور حول حياة مغني فرقة "كوين" المثيرة، فريدي ميركوري.
ويسعى سانشز-جوزمان إلى الحصول على تعويض بسبب أضرار قال إنها لحقت به، من بينها "ضائقة عاطفية وألم ذهني ومعاناة، أي تقلص قدرته على الاستمتاع بالحياة"، بالإضافة إلى تكاليف طبية ونفقات قانونية.
ونفى ممثل سينغر هذه المزاعم كلها، وقال إنه "حين ينتصر براين في هذه القضية، سيقاضي هذا الشخص بسبب الملاحقة القانونية الخبيثة"، وفقاً لموقع "هيئة الإذاعة البريطانية" (بي بي سي).
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً