أعلنت مديرية التوجيه المعنوي بوزارة الدفاع عن اختتام القوات البحرية الأميرية القطرية، الجمعة، التمرين البحري الذي نفذته بالاشتراك مع نظيرتها الفرنسية في المياه الإقليمية لدولة قطر على مدى يومين.
وذكرت المديرية، في بيان صحافي، أن التمرين شاركت فيه إلى جانب القوات البحرية الأميرية، كل من القوات الجوية الأميرية القطرية والقوة الخاصة البحرية التابعة للقوات الخاصة المشتركة، واستخدم فيه عدد من الزوارق المحملة بالصواريخ، إلى جانب الفرقاطة الفرنسية "جان بار".
وأوضح قائد التشكيل البحري، المقدم الركن (بحري)، فلاح مهدي الأحبابي، أن التمرين اشتمل على مرحلتين، الأولى في ميناء حمد، تمثلت في التجهيز والإبحار لمدة 48 ساعة؛ والثانية في عرض البحر، وركزت على أهداف عدة، مثل مكافحة الإرهاب والقرصنة البحرية، وحماية المنشآت، والخطوط الملاحية البحرية، والمياه الإقليمية والاقتصادية.
بدوره، قال مدير مديرية التوجية المعنوي، المقدم الركن نواف بن مبارك بن سيف آل ثاني، إن هذا التمرين المشترك بين القوات المسلحة في دولة قطر ونظيرتها في الجمهورية الفرنسية الصديقة يأتي بناء على اتفاقيات مسبقة، وفي إطار التعاون الدفاعي الثنائي بين البلدين الصديقين لدعم جهود مكافحة الإرهاب وعمليات التهريب والقرصنة، وحفظ الأمن والاستقرار في المنطقة.
(قنا)
وذكرت المديرية، في بيان صحافي، أن التمرين شاركت فيه إلى جانب القوات البحرية الأميرية، كل من القوات الجوية الأميرية القطرية والقوة الخاصة البحرية التابعة للقوات الخاصة المشتركة، واستخدم فيه عدد من الزوارق المحملة بالصواريخ، إلى جانب الفرقاطة الفرنسية "جان بار".
وأوضح قائد التشكيل البحري، المقدم الركن (بحري)، فلاح مهدي الأحبابي، أن التمرين اشتمل على مرحلتين، الأولى في ميناء حمد، تمثلت في التجهيز والإبحار لمدة 48 ساعة؛ والثانية في عرض البحر، وركزت على أهداف عدة، مثل مكافحة الإرهاب والقرصنة البحرية، وحماية المنشآت، والخطوط الملاحية البحرية، والمياه الإقليمية والاقتصادية.
بدوره، قال مدير مديرية التوجية المعنوي، المقدم الركن نواف بن مبارك بن سيف آل ثاني، إن هذا التمرين المشترك بين القوات المسلحة في دولة قطر ونظيرتها في الجمهورية الفرنسية الصديقة يأتي بناء على اتفاقيات مسبقة، وفي إطار التعاون الدفاعي الثنائي بين البلدين الصديقين لدعم جهود مكافحة الإرهاب وعمليات التهريب والقرصنة، وحفظ الأمن والاستقرار في المنطقة.
(قنا)