أقدمت مديرة مدرسة أميركية على الاستقالة نتيجة تحقيق صحافي أجرته مجموعة من الطلبة الصحافيين في ثانوية. وخلال إعداد مادة صحافية عن المديرة الجديدة، آمي روبيرتسون، في صحيفة The Booster Redux التي تصدرها الثانوية، لاحظ الصحافيون الناشئون أن هناك معلومات غير واضحة تتعلق بمسارها، ما دفعهم لكتابة تحقيق أنهى مسارها في الثانوية.
واستقالت روبيرتسون من وظيفة راتبها 74.500 جنيه إسترليني مبررة القرار بكونه "الأفضل لصالح المؤسسة في ضوء القضية التي أثيرت"، إذ بحث الصحافيون في أوراق اعتماد المديرة، ليتوصلوا إلى كونها غير مؤهلة كفاية لمنصبها.
وقالت الصحافية في صحيفة الثانوية، ترينا بول: "كانت السيدة في طريقها لتصبح على رأس مدرستنا، لذا كنا نريد أن نتأكد مما إذا كانت تتمتع بالكفاءة والمعايير المناسبة، وهو ما توصلنا إلى عكسه خلال البحث".
وكشف التحقيق أن المعلمة كانت قد حصلت على شهادة الدكتوراه من "جامعة كورلينز"، وهي جامعة لا توجد إلا على الإنترنت وغير معتمدة من قبل السلطات، كما كشف التحقيق أن المعلمة قد أدارت مدرسة خاصة في دبي، لكنها فشلت في نهاية المطاف، يقول موقع "ميترو" البريطاني.
ورفضت المعنية بالتحقيق الإجابة عن أسئلة الطلبة الصحافيين حول هذه المعلومات، واكتفت بالقول إن "هذه المعلومات غير مبنية على حقائق"، قبل أن تقدم استقالتها.
واستقالت روبيرتسون من وظيفة راتبها 74.500 جنيه إسترليني مبررة القرار بكونه "الأفضل لصالح المؤسسة في ضوء القضية التي أثيرت"، إذ بحث الصحافيون في أوراق اعتماد المديرة، ليتوصلوا إلى كونها غير مؤهلة كفاية لمنصبها.
وقالت الصحافية في صحيفة الثانوية، ترينا بول: "كانت السيدة في طريقها لتصبح على رأس مدرستنا، لذا كنا نريد أن نتأكد مما إذا كانت تتمتع بالكفاءة والمعايير المناسبة، وهو ما توصلنا إلى عكسه خلال البحث".
وكشف التحقيق أن المعلمة كانت قد حصلت على شهادة الدكتوراه من "جامعة كورلينز"، وهي جامعة لا توجد إلا على الإنترنت وغير معتمدة من قبل السلطات، كما كشف التحقيق أن المعلمة قد أدارت مدرسة خاصة في دبي، لكنها فشلت في نهاية المطاف، يقول موقع "ميترو" البريطاني.
ورفضت المعنية بالتحقيق الإجابة عن أسئلة الطلبة الصحافيين حول هذه المعلومات، واكتفت بالقول إن "هذه المعلومات غير مبنية على حقائق"، قبل أن تقدم استقالتها.