يهتم جمهور المشاهير بمشاهدة وتداول صورهم ولقطات الفيديو الخاصة بهم، ما جعل شهرة مواقع التواصل الإجتماعي، وخاصة موقع "إنستغرام" تتصاعد سريعاً، بعدما سجل عدد كبير من النجوم حساباتهم عليها.
لكن حمّى متابعة الصور عبر وسائل الإعلام الإلكترونية ومواقع التواصل تسببت في سجن شابين أميركيين، قررا استغلال حمى البحث عن الصور والفيديو لتحقيق ثروة، من خلال تطبيق إلكتروني يبحث عنها وفق متطلبات بحث يحددها المستخدم.
وبينما لا تمنع القوانين الأميركية ظهور أو ترويج هذا النوع من التطبيقات، إلا أن أحد مقومات التطبيق المسمى Photofucket كانت كفيلة باعتقال الشابين وهما براندون بوريت (39 عاماً) من كلورادو، واثناثيوس أندرياناكوس (26 عاماً) من كاليفورنيا.
واعتقل الشابان الأسبوع الماضي بعد اتهامهما بالعمل على بيع حقوق استخدام التطبيق الجديد، وهما معرضان حالياً لحكم بالسجن لسنوات طويلة ودفع غرامة باهظة قد تصل إلى مليون دولار أميركي، نظراً لقدرة التطبيق على الولوج إلى حسابات الأشخاص الشخصية وملفاتهم المغلقة ونقل صور ومشاهد فيديو خاصة ربما تضم مشاهد عارية أو أوضاع جنسية، بحسب صحيفة "ديلي ستار".
ونقلت الصحيفة عن مصدر في الشرطة الأميركية، أن المتهمين حصلا بالفعل من خلال التطبيق على مئات الصور الخاصة والعشرات من مشاهد الفيديو، وجد أن معظمها تضم مشاهد عارية ولقطات جنسية.
لكن حمّى متابعة الصور عبر وسائل الإعلام الإلكترونية ومواقع التواصل تسببت في سجن شابين أميركيين، قررا استغلال حمى البحث عن الصور والفيديو لتحقيق ثروة، من خلال تطبيق إلكتروني يبحث عنها وفق متطلبات بحث يحددها المستخدم.
وبينما لا تمنع القوانين الأميركية ظهور أو ترويج هذا النوع من التطبيقات، إلا أن أحد مقومات التطبيق المسمى Photofucket كانت كفيلة باعتقال الشابين وهما براندون بوريت (39 عاماً) من كلورادو، واثناثيوس أندرياناكوس (26 عاماً) من كاليفورنيا.
واعتقل الشابان الأسبوع الماضي بعد اتهامهما بالعمل على بيع حقوق استخدام التطبيق الجديد، وهما معرضان حالياً لحكم بالسجن لسنوات طويلة ودفع غرامة باهظة قد تصل إلى مليون دولار أميركي، نظراً لقدرة التطبيق على الولوج إلى حسابات الأشخاص الشخصية وملفاتهم المغلقة ونقل صور ومشاهد فيديو خاصة ربما تضم مشاهد عارية أو أوضاع جنسية، بحسب صحيفة "ديلي ستار".
ونقلت الصحيفة عن مصدر في الشرطة الأميركية، أن المتهمين حصلا بالفعل من خلال التطبيق على مئات الصور الخاصة والعشرات من مشاهد الفيديو، وجد أن معظمها تضم مشاهد عارية ولقطات جنسية.