وتوقع عبدالعال عرض مشروع القانون قريباً على البرلمان المصري لتطبيقه، ما اعتبره مغردون أمراً مثيراً للسخرية، فالهيئة التي فشلت في توقع الأمطار التي أغرقت مصر لم تهتم إلا بـ"مثيري البلبلة"، ولم تهتم بإصلاح خطئها أو الاعتذار عنه.
وتساءلت هناء شمس: "يعني إيه مثيري البلبلة حول الطقس يا شعب؟"، وتوقع الناقد الفني إيهاب التركي: "محسوبك محبوس تجارة مخدرات وشروع في قتل... البرنس محبوس في ايه؟ تنبؤات جوية وأرصاد".
Twitter Post
|
وأكدت الناشطة علياء جاد: "توضيح للي مش فاهمين جملة مثيري البلبلة حول الطقس... البلبلة هي مرات البلبل"، وغرد مصطفى: "عايزينا نغرق واحنا ساكتين، احنا نحمد ربنا ان في مطر في الصيف وده انجاز لعبفتاح السيسي".
أما وحيد فرأى أن "المشكلة مش جهة الأرصاد لأن لهم وجهة نظر... المشكلة في من يضع نصوص القوانين بألفاظ فضفاضة غير محددة ويلتبس فيها الفهم".
بدوره، دعا أيمن خالص: "قالك قانون لمحاسبة مثيري البلبلة حول الطقس! وبالمرة بقى قانون لناشري الطاقة السلبية عشان كله تمام... وقانون لناشري الفتن حوالين طبقات شعب مصر العظيم! بس المشكلة انه ممكن يلُط في ناس ما ينفعش حد ييجي ناحيتها".
Twitter Post
|
وتساءل الصحافي وليد الحسيني: "هيئة الأرصاد تعد قانونا لمحاسبة مثيري البلبلة عن أحوال الطقس، هو فيه حد بيقول أخبار عن الطقس غير الهيئة؟ وهي الهيئة بتعرف حاجة عن أحوال الطقس أصلا؟".
Twitter Post
|
وغرد حسن سالم متعجباً: هو في إيه... لا صحيح فيه إيه... ده إيه التخلف إللي إحنا فيه ده! هو فيه حاجة في العالم اسمها مثيري البلبلة حول الطقس؟! يعني لو حد قال إن الطقس بكره حار ح تحولوه لمحاكمة عسكرية؟".
Twitter Post
|