دعا منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية في سورية بانوس مومسيس، اليوم الإثنين الدول المؤثرة في سورية، إلى تجنب إراقة الدماء في إدلب.
وقال مومسيس: "نحن قلقون من نزوح 2.5 مليون شخص صوب تركيا، ليس هناك مكان آخر ينتقلون إليه في سورية".
وجاء ذلك بعد يومٍ واحد، من بيانٍ صادر عن مكتب الأمين العام لللأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، وعبر فيه عن "قلق عميق"، جراء التصعيد بالضربات الجوية على إدلب، وذلك بعد مقتل عشرات المدنيين بهذه الهجمات في قرية زردنا شمالي إدلب قبل ثلاثة أيام.
ولفت بيان الأمين العام للأمم المتحدة، إلى أن إدلب تعتبر جزءاً من اتفاق "خفض التصعيد"، داعياً الدول الضامنة في "أستانة" إلى الالتزام بتعهداتهم في إدلب، التي تؤوي نحو مليوني ونصف المليون نسمة، بمن فيهم المُهجرون الذين نُقلوا لإدلب من ريف دمشق.
وقال مومسيس: "نحن قلقون من نزوح 2.5 مليون شخص صوب تركيا، ليس هناك مكان آخر ينتقلون إليه في سورية".
وجاء ذلك بعد يومٍ واحد، من بيانٍ صادر عن مكتب الأمين العام لللأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، وعبر فيه عن "قلق عميق"، جراء التصعيد بالضربات الجوية على إدلب، وذلك بعد مقتل عشرات المدنيين بهذه الهجمات في قرية زردنا شمالي إدلب قبل ثلاثة أيام.
ولفت بيان الأمين العام للأمم المتحدة، إلى أن إدلب تعتبر جزءاً من اتفاق "خفض التصعيد"، داعياً الدول الضامنة في "أستانة" إلى الالتزام بتعهداتهم في إدلب، التي تؤوي نحو مليوني ونصف المليون نسمة، بمن فيهم المُهجرون الذين نُقلوا لإدلب من ريف دمشق.