انتهت المعارك في عين العرب السورية باستعادة المقاتلين الأكراد السيطرة على المنطقة وطرد مقاتلي "داعش". لكن في الإعلام الغربي ندرت تحاليل عسكرية، وقلّت التحليلات لانعكاسات ما حصل على المشهد السوري... نساء عين العرب وحدهنّ محور الحدث.
المقاتلات الكرديات اللواتي سحرن الإعلام الغربي منذ اللحظة الأولى لانطلاق المعارك، عدن إلى الواجهة بعد انتهاء المواجهات العسكرية. صحيفة "الغارديان" البريطانية كانت الاكثر اهتماماً، فنشرت على صفحتها الأولى على الموقع ولمدة يومين تحقيقاً أجرته مراسلتها منى محمود عن أربع مقاتلات قتلن في معارك كوباني. فأجرت حوارات مع عائلاتهن للحديث عنهن وعن شجاعتهن في القتال. والمقاتلات هنّ: شيرين طاهر، وهاميرا محمد، وبريفان فاضل، وروحان حسن. شهادات العائلة كانت مؤثرة، عن انتقال الشابات الكرديات من الحياة العادية في البيت والجامعة في سورية إلى القتال دفاعاً عن مدينتهنّ..
لكن "الغارديان" لم تكن وحدها الغارقة بسحر المقاتلات... "وول ستريت جورنال" ايضاً تحدّثت عن الكتائب المقاتلة المؤلفة من نساء فقط والتي ساهمت بشكل كبير في حسم المعركة لصالح الأكراد وفي طرد مقالتي "داعش"، وتأمين تحالف وثيق مع واشنطن في وجه تنظيم الدولة.
أما "لوس انجلس تايمز" فوثقت شهادات بعض المقاتلات بينهن روكان، التي تحدّثت عن مطاردة مقاتلي تنظيم الدولة، من بيت إلى بيت ومن حيّ إلى حي من قبل كتائب نسائية وصولاً إلى طردهم وهزيمتهم.
المقاتلات الكرديات اللواتي سحرن الإعلام الغربي منذ اللحظة الأولى لانطلاق المعارك، عدن إلى الواجهة بعد انتهاء المواجهات العسكرية. صحيفة "الغارديان" البريطانية كانت الاكثر اهتماماً، فنشرت على صفحتها الأولى على الموقع ولمدة يومين تحقيقاً أجرته مراسلتها منى محمود عن أربع مقاتلات قتلن في معارك كوباني. فأجرت حوارات مع عائلاتهن للحديث عنهن وعن شجاعتهن في القتال. والمقاتلات هنّ: شيرين طاهر، وهاميرا محمد، وبريفان فاضل، وروحان حسن. شهادات العائلة كانت مؤثرة، عن انتقال الشابات الكرديات من الحياة العادية في البيت والجامعة في سورية إلى القتال دفاعاً عن مدينتهنّ..
لكن "الغارديان" لم تكن وحدها الغارقة بسحر المقاتلات... "وول ستريت جورنال" ايضاً تحدّثت عن الكتائب المقاتلة المؤلفة من نساء فقط والتي ساهمت بشكل كبير في حسم المعركة لصالح الأكراد وفي طرد مقالتي "داعش"، وتأمين تحالف وثيق مع واشنطن في وجه تنظيم الدولة.
أما "لوس انجلس تايمز" فوثقت شهادات بعض المقاتلات بينهن روكان، التي تحدّثت عن مطاردة مقاتلي تنظيم الدولة، من بيت إلى بيت ومن حيّ إلى حي من قبل كتائب نسائية وصولاً إلى طردهم وهزيمتهم.