قال "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" إنه نتيجة للتصعيد العسكري والحصار المفروض على الغوطة منذ خمس سنوات، اضطر أهالي بيت جن إلى قبول ترك منازلهم والخروج باتجاه إدلب ودرعا.
وأضاف الائتلاف، في بيان، أن "عدد المهجرين زاد عن 500 شخص، وبعدهم تحوّلت المدينة إلى كومة من الخراب نتيجة القصف المكثف بالأسلحة العشوائية والمحرمة دولياً".
وأشار إلى أن "منطقة الغوطة تتعرّض لحصار منذ خمسة أعوام من قبل قوات الأسد والمليشيات الطائفية المرافقة لها، ويعاني المحاصرون، خاصة الأطفال، من نقص المواد الغذائية والطبية، إذ أشارت مصادر طبية من الغوطة الشرقية إلى أن 195 طفلاً مهددون بالموت بسبب انتشار أمراض الكساح والتهاب الكبد والسل وعدم تأمين اللقاحات اللازمة".
وأضاف الائتلاف، في بيان، أن "عدد المهجرين زاد عن 500 شخص، وبعدهم تحوّلت المدينة إلى كومة من الخراب نتيجة القصف المكثف بالأسلحة العشوائية والمحرمة دولياً".
وأشار إلى أن "منطقة الغوطة تتعرّض لحصار منذ خمسة أعوام من قبل قوات الأسد والمليشيات الطائفية المرافقة لها، ويعاني المحاصرون، خاصة الأطفال، من نقص المواد الغذائية والطبية، إذ أشارت مصادر طبية من الغوطة الشرقية إلى أن 195 طفلاً مهددون بالموت بسبب انتشار أمراض الكساح والتهاب الكبد والسل وعدم تأمين اللقاحات اللازمة".
وكان النظام قد رفض طلب الأمم المتحدة بإجلاء المصابين من المناطق المحاصرة لتلقي العلاج والرعاية، وهو ما أدى إلى تفاقم وضعهم الصحي ووفاة 13 منهم.
وفجر اليوم السبت، وصلت قافلة تتألف من 6 حافلات تقل قرابة 170 من مهجّري الغوطة الغربية، إلى المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة، في ريف درعا الشرقي، جنوبي سورية.