كشف البنك الدولي أن الأمراض غير المعدية ستشكل قرابة 87 في المئة من جميع الوفيات في بلدان مجلس التعاون الخليجي، ونحو 81 في المئة من الوفيات في بلدان المناطق الأخرى، بحلول العام 2030.
وأشار البنك الدولي في تقرير، اليوم الجمعة، أن أكثر من 36 مليون شخص يموتون سنوياً بسبب الأمراض غير المعدية، ويقع قلاابة 80 في المئة من هذه الوفيات في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
وعن هذه الأوضاع، قال تيم إيفانز المدير الأول في الإدارة الدولية للصحة والتغذية والسكان في مجموعة البنك الدولي: "التحولات السريعة في حجم انتشار الأمراض غير المعدية تهدد الفقراء في هذه البلدان، الذين لا يحصلون دائماً على الرعاية الصحية الملائمة ويتحملون تكلفة الرعاية الصحية، ما يدفعهم إلى فقر أشد".
وأضاف إيفانز في البيان "للمساعدة على مواجهة هذا التحدي، يساند البنك الدولي بلدان العالم لتوسيع نطاق التغطية الصحية الشاملة بحلول العام 2030، وذلك من خلال استخدام معارفنا العالمية وبرامجنا المحلية ومساعداتنا المالية".
وأوضح البنك الدولي، أن التحدي أمام بلدان منطقة الشرق الأوسط يتمثل في توسيع نطاق التغطية الصحية لجميع المواطنين، وفي تقديم خدمات صحية عالية الجودة لهم وفي حمايتهم مالياً حيال مواجهة الأمراض غير المعدية المتنامية.
وكشف البنك أن معدلات السمنة والسكر في بلدان مجلس التعاون الخليجي من أعلى المعدلات في العالم، مضيفاً أنه في العام 2030، ستشكل الأمراض غير المعدية قرابة 87 في المئة من جميع الوفيات في بلدان مجلس التعاون الخليجي، ونحو 81 في المئة من الوفيات في بلدان المناطق الأخرى.
وفي إشارة إلى انتشار هذه الأمراض، يقول إنيس باريس، مدير في الإدارة الدولية للصحة والتغذية والسكان في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "من بين أكثر التحديات إلحاحاً في مجال الصحة في المنطقة عدم كفاية التغطية الصحية والانتشار الحاد للأمراض غير المعدية، ويمكن أن يساند البنك الدولي بلدان المنطقة في التصدي لهذين التحديين عبر آليات التمويل والأعمال التحليلية وتبادل المعارف عن التجارب الدولية".
وأشار البنك الدولي في تقرير، اليوم الجمعة، أن أكثر من 36 مليون شخص يموتون سنوياً بسبب الأمراض غير المعدية، ويقع قلاابة 80 في المئة من هذه الوفيات في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
وعن هذه الأوضاع، قال تيم إيفانز المدير الأول في الإدارة الدولية للصحة والتغذية والسكان في مجموعة البنك الدولي: "التحولات السريعة في حجم انتشار الأمراض غير المعدية تهدد الفقراء في هذه البلدان، الذين لا يحصلون دائماً على الرعاية الصحية الملائمة ويتحملون تكلفة الرعاية الصحية، ما يدفعهم إلى فقر أشد".
وأضاف إيفانز في البيان "للمساعدة على مواجهة هذا التحدي، يساند البنك الدولي بلدان العالم لتوسيع نطاق التغطية الصحية الشاملة بحلول العام 2030، وذلك من خلال استخدام معارفنا العالمية وبرامجنا المحلية ومساعداتنا المالية".
وأوضح البنك الدولي، أن التحدي أمام بلدان منطقة الشرق الأوسط يتمثل في توسيع نطاق التغطية الصحية لجميع المواطنين، وفي تقديم خدمات صحية عالية الجودة لهم وفي حمايتهم مالياً حيال مواجهة الأمراض غير المعدية المتنامية.
وكشف البنك أن معدلات السمنة والسكر في بلدان مجلس التعاون الخليجي من أعلى المعدلات في العالم، مضيفاً أنه في العام 2030، ستشكل الأمراض غير المعدية قرابة 87 في المئة من جميع الوفيات في بلدان مجلس التعاون الخليجي، ونحو 81 في المئة من الوفيات في بلدان المناطق الأخرى.
وفي إشارة إلى انتشار هذه الأمراض، يقول إنيس باريس، مدير في الإدارة الدولية للصحة والتغذية والسكان في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "من بين أكثر التحديات إلحاحاً في مجال الصحة في المنطقة عدم كفاية التغطية الصحية والانتشار الحاد للأمراض غير المعدية، ويمكن أن يساند البنك الدولي بلدان المنطقة في التصدي لهذين التحديين عبر آليات التمويل والأعمال التحليلية وتبادل المعارف عن التجارب الدولية".