كان فريق ليفربول نجما ساطعا في ليلة إياب الدور ربع النهائي لمسابقة الدوري الأوروبي لكرة القدم، بعدما استعاد أمجاده وقلب هزيمته بانتصار تاريخي على حساب بروسيا دورتموند الألماني ليتمكن من التأهل للدور نصف النهائي من البطولة عقب مباراة مثيرة انتهت نتيجتها (4-3) لصالح الريدز.
وظن الجميع أن الضيف بروسيا دورتموند أنهى الأمور مبكرا بهدفين في أول عشر دقائق، لكن ليفربول نجح بقيادة المدرب يورغن كلوب في قلب تأخره (1-3) إلى فوز مثير (4-3)، ولعل تلك ليست المرة الأولى على نادي ليفربول الذي أصبح يثبت بما لا يدع مجالا للشك أنه النادي الذي لا يعرف اليأس.
معجزة "إسطنبول" التاريخية
كانت معجزة "إسطنبول" التاريخية التي توجت الريدز على عرش أوروبا ولا تزال مصدر إلهام للفريق، المعجزة التي حققها لاعبو فريق ليفربول في عام 2005، حينما قلب تأخره بثلاثية أمام ميلان الإيطالي في نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم على ملعب "أتاتورك الأولمبي" بالعاصمة التركية إسطنبول، إلى تعادل تاريخي بتسجيل ثلاثة أهداف في غضون 15 دقيقة ليتعادل الفريقان قبل أن يحسم ليفربول اللقب بركلات الترجيح.
أمام نوريتش سيتي
نجح ليفربول الإنجليزي في قلب تأخره أمام نورويتش سيتي من (3–1) إلى فوز بنتيجة (5 – 4) في مباراة مجنونة ومثيرة لم تصدق جماهير "الريدز" أنها ستشهد هذا التحول الرائع.
نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي 2006
لن ينسى عشاق ليفربول تلك الملحمة التي سطرها نجوم الريدز في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، أمام وست هام يونايتد، حيث تأخر الفريق ثلاث مرات، وعاد في كل مرة ليسجل هدف التعادل؛ فسجل كاراغر هدفا في مرماه لصالح وست هام (د. 21) ثم عزز دين أشتون تقدم الخصم (28) قبل أن يقلص جبريل سيسيه الفارق لليفربول (32) وجيرارد أدرك التعادل (53) وتقدم وست هام مجددا عبر بول كونشيسكي (65) وفي الوقت الذي أدرك الجميع فيه أن اللقب سيذهب لصالح وست هام سجل القائد جيرارد هدفا قاتلا ليعادل النتيجة ثم ينجح في الفوز عبر ركلات الترجيح 3-1 ويخطف اللقب.
ليفربول أمام أولمبياكوس
كان لمباراة ليفربول أمام أولمبياكوس اليوناني في دور المجموعات من مسابقة دوري أبطال أوروبا في ديسمبر/ كانون الأول 2004، ذكريات قوية لن تنسى، حيث فاز ليفربول 3-1 بشكل دراماتيكي، وكان يحتاج إلى الفوز بفارق هدفين للتأهل إلى مرحلة خروج المغلوب، ولم ييأس الفريق بعدما تلقى هدفا في الدقيقة 27 عبر ريفالدو صعب مهمة أصحاب الأرض. لكن فلوران سيناما عادل للريدز في الشوط الثاني، قبل أن يتقدم في الدقيقة 80 عبر نيل ميلور 2-1 ليظهر ستيفن جيرارد بتسديدته الهائلة من 20 ياردة قبل أربع دقائق من الوقت الأصلي المتبقي ليضمن الفوز والتأهل.
ملحمة نيوكاسل
التقى فريقا ليفربول ونيوكاسل في الدوري الإنجليزي الممتاز، في شهر أبريل/ نيسان 1996، في مباراة وصفت بأنها إحدى أعظم مباراة في تاريخ الدوري الممتاز حيث فاز ليفربول فيها 4-3، وشهدت تفوق نيوكاسل 2-1 ثم 3-2، لكن ليفربول لم ييأس فسجل التعادل في كل مرة قبل أن يخطف ستان كوليمور هدف الفوز القاتل.
وظن الجميع أن الضيف بروسيا دورتموند أنهى الأمور مبكرا بهدفين في أول عشر دقائق، لكن ليفربول نجح بقيادة المدرب يورغن كلوب في قلب تأخره (1-3) إلى فوز مثير (4-3)، ولعل تلك ليست المرة الأولى على نادي ليفربول الذي أصبح يثبت بما لا يدع مجالا للشك أنه النادي الذي لا يعرف اليأس.
معجزة "إسطنبول" التاريخية
كانت معجزة "إسطنبول" التاريخية التي توجت الريدز على عرش أوروبا ولا تزال مصدر إلهام للفريق، المعجزة التي حققها لاعبو فريق ليفربول في عام 2005، حينما قلب تأخره بثلاثية أمام ميلان الإيطالي في نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم على ملعب "أتاتورك الأولمبي" بالعاصمة التركية إسطنبول، إلى تعادل تاريخي بتسجيل ثلاثة أهداف في غضون 15 دقيقة ليتعادل الفريقان قبل أن يحسم ليفربول اللقب بركلات الترجيح.
أمام نوريتش سيتي
نجح ليفربول الإنجليزي في قلب تأخره أمام نورويتش سيتي من (3–1) إلى فوز بنتيجة (5 – 4) في مباراة مجنونة ومثيرة لم تصدق جماهير "الريدز" أنها ستشهد هذا التحول الرائع.
نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي 2006
لن ينسى عشاق ليفربول تلك الملحمة التي سطرها نجوم الريدز في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، أمام وست هام يونايتد، حيث تأخر الفريق ثلاث مرات، وعاد في كل مرة ليسجل هدف التعادل؛ فسجل كاراغر هدفا في مرماه لصالح وست هام (د. 21) ثم عزز دين أشتون تقدم الخصم (28) قبل أن يقلص جبريل سيسيه الفارق لليفربول (32) وجيرارد أدرك التعادل (53) وتقدم وست هام مجددا عبر بول كونشيسكي (65) وفي الوقت الذي أدرك الجميع فيه أن اللقب سيذهب لصالح وست هام سجل القائد جيرارد هدفا قاتلا ليعادل النتيجة ثم ينجح في الفوز عبر ركلات الترجيح 3-1 ويخطف اللقب.
ليفربول أمام أولمبياكوس
كان لمباراة ليفربول أمام أولمبياكوس اليوناني في دور المجموعات من مسابقة دوري أبطال أوروبا في ديسمبر/ كانون الأول 2004، ذكريات قوية لن تنسى، حيث فاز ليفربول 3-1 بشكل دراماتيكي، وكان يحتاج إلى الفوز بفارق هدفين للتأهل إلى مرحلة خروج المغلوب، ولم ييأس الفريق بعدما تلقى هدفا في الدقيقة 27 عبر ريفالدو صعب مهمة أصحاب الأرض. لكن فلوران سيناما عادل للريدز في الشوط الثاني، قبل أن يتقدم في الدقيقة 80 عبر نيل ميلور 2-1 ليظهر ستيفن جيرارد بتسديدته الهائلة من 20 ياردة قبل أربع دقائق من الوقت الأصلي المتبقي ليضمن الفوز والتأهل.
ملحمة نيوكاسل
التقى فريقا ليفربول ونيوكاسل في الدوري الإنجليزي الممتاز، في شهر أبريل/ نيسان 1996، في مباراة وصفت بأنها إحدى أعظم مباراة في تاريخ الدوري الممتاز حيث فاز ليفربول فيها 4-3، وشهدت تفوق نيوكاسل 2-1 ثم 3-2، لكن ليفربول لم ييأس فسجل التعادل في كل مرة قبل أن يخطف ستان كوليمور هدف الفوز القاتل.