شن طيران التحالف الدولي، منذ صباح اليوم الجمعة، عدة غارات على مناطق في قريتي الكمشة والشعفة في ناحية هجين بريف دير الزور الشرقي، شمال البوكمال على مقربة من الحدود السورية العراقية.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" إن الغارات الجوية التي شنها طيران التحالف اليوم في ريف دير الزور أسفرت عن أضرار مادية، ولم يتبين وقوع قتلى وجرحى.
وأضافت المصادر أن اشتباكات متقطعة وقصفا متبادلا وقع بين "داعش" الإرهابي ومليشيا "قوات سورية الديمقراطية" (قسد) على عدة محاور غربي منطقة هجين في ظل الأحوال الجوية السيئة.
من جانبها، قالت وكالة أنباء النظام السوري (سانا) إن طيران التحالف الدولي قصف، اليوم الجمعة، منازل الأهالي في بلدة الشعفة بريف دير الزور الشرقي، ما تسبب بمقتل أكثر من 30 مدنيا، أغلبهم من النساء والأطفال.
ولفتت المصادر إلى أن حصيلة القتلى قابلة للارتفاع نتيجة حجم الدمار الذي خلفه اعتداء قصف التحالف الدولي في منازل وممتلكات أهالي القرية.
وقال الناشط محمد الجزراوي، لـ"العربي الجديد"، إن آخر قصف وثق فيه وقوع قتلى وجرحى كان على سجن لـ"داعش" في بلدة الكمشة ومستشفى ميداني في بلدة الشعفة ليلتي الثلاثاء الأربعاء والأربعاء الخميس الماضيتين، وأسفر عن وقوع عشرات القتلى والجرحى، من بينهم عاملون في المستشفى.
وأشار الناشط إلى أنه لا توجد أرقام دقيقة عن عدد الضحايا، بسبب صعوبة التوثيق في المنطقة المحاصرة من قبل النظام و"قوات سورية الديمقراطية"، مشيرا إلى أن من بين القتلى أطفالا ونساء ومعتقلين وعناصر من تنظيم "داعش".
بدوره، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن قصف التحالف على الشعفة والكشمة الذي وقع يوم الأربعاء خلف 38 قتيلا على الأقل، من بينهم 16 مدنيا و22 من مقاتلي "داعش"، وخمسة سجناء لدى "داعش".
ويشن طيران التحالف الدولي بشكل متكرر غارات على الجيب الأخير الخاضع لسيطرة "داعش" في دير الزور، وتسبب بوقوع مئات القتلى والجرحى.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" إن الغارات الجوية التي شنها طيران التحالف اليوم في ريف دير الزور أسفرت عن أضرار مادية، ولم يتبين وقوع قتلى وجرحى.
وأضافت المصادر أن اشتباكات متقطعة وقصفا متبادلا وقع بين "داعش" الإرهابي ومليشيا "قوات سورية الديمقراطية" (قسد) على عدة محاور غربي منطقة هجين في ظل الأحوال الجوية السيئة.
من جانبها، قالت وكالة أنباء النظام السوري (سانا) إن طيران التحالف الدولي قصف، اليوم الجمعة، منازل الأهالي في بلدة الشعفة بريف دير الزور الشرقي، ما تسبب بمقتل أكثر من 30 مدنيا، أغلبهم من النساء والأطفال.
ولفتت المصادر إلى أن حصيلة القتلى قابلة للارتفاع نتيجة حجم الدمار الذي خلفه اعتداء قصف التحالف الدولي في منازل وممتلكات أهالي القرية.
وقال الناشط محمد الجزراوي، لـ"العربي الجديد"، إن آخر قصف وثق فيه وقوع قتلى وجرحى كان على سجن لـ"داعش" في بلدة الكمشة ومستشفى ميداني في بلدة الشعفة ليلتي الثلاثاء الأربعاء والأربعاء الخميس الماضيتين، وأسفر عن وقوع عشرات القتلى والجرحى، من بينهم عاملون في المستشفى.
وأشار الناشط إلى أنه لا توجد أرقام دقيقة عن عدد الضحايا، بسبب صعوبة التوثيق في المنطقة المحاصرة من قبل النظام و"قوات سورية الديمقراطية"، مشيرا إلى أن من بين القتلى أطفالا ونساء ومعتقلين وعناصر من تنظيم "داعش".
بدوره، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن قصف التحالف على الشعفة والكشمة الذي وقع يوم الأربعاء خلف 38 قتيلا على الأقل، من بينهم 16 مدنيا و22 من مقاتلي "داعش"، وخمسة سجناء لدى "داعش".
ويشن طيران التحالف الدولي بشكل متكرر غارات على الجيب الأخير الخاضع لسيطرة "داعش" في دير الزور، وتسبب بوقوع مئات القتلى والجرحى.