أحرز نجم المنتخب الجزائري الأول لكرة القدم، سفير تايدر، هدفاً رائعاً في شباك فريق يوفنتوس، بالرغم من خسارة فريقه بولونيا بهدفين لواحد، في المواجهة التي جمعت بين الفريقين على ملعب "ريناتو دال آرا" بمدينة "بولونيا" الإيطالية، ضمن منافسات الجولة الثامنة والثلاثين (الأخيرة) من بطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم.
وبينما كان التعادل السلبي يفرض نفسه على المباراة نجح اللاعب الجزائري البالغ من العمر 25 عاماً في افتتاح باب التسجيل لمصلحة فريقه، بعدما أطلق تسديدة رائعة من خارج منطقة الجزاء، لتسكن كرته في شباك حارس مرمى فريق السيدة العجوز، إيميل أوديرو، معلنة عن تسجيل هدف التقدم الأول لصالح فريق بولونيا.
وأثبت صانع ألعاب المنتخب الجزائري، الذي انضم إلى صفوف بولونيا قادماً من إنتر ميلان في صيف عام 2017، من خلال تسجيله هذا الهدف الرائع، بما لا يدع مجالاً للشك بأنّه قد استعاد جزءاً من بريقه، الذي اختفى تماماً في الآونة الأخيرة، خاصة بعد بسبب الإصابة التي تعرض لها مع منتخب محاربي الصحراء خلال نهائيات بطولة كأس أمم أفريقيا الأخيرة التي أقيمت في الغابون، خلال الفترة ما بين الرابع عشر من شهر يناير وحتى الخامس من شهر فبراير الماضي.
ولسوء حظ صانع ألعاب فريق بولونيا، فإن فريقه لم ينجح في الحفاظ على تقدمه، فقد تمكن نجم فريق البيانكونيري، الأرجنتيني باولو ديبالا، فيما بعد من تسجيل هدف التعادل ليعود مويس كين لإحراز الهدف الثاني لصالح فريق يوفنتوس، الذي كان قد تُوج خلال الأسبوع الماضي بلقب بطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم للمرة السادسة على التوالي، والثالثة والثلاثين في تاريخه.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وبينما كان التعادل السلبي يفرض نفسه على المباراة نجح اللاعب الجزائري البالغ من العمر 25 عاماً في افتتاح باب التسجيل لمصلحة فريقه، بعدما أطلق تسديدة رائعة من خارج منطقة الجزاء، لتسكن كرته في شباك حارس مرمى فريق السيدة العجوز، إيميل أوديرو، معلنة عن تسجيل هدف التقدم الأول لصالح فريق بولونيا.
وأثبت صانع ألعاب المنتخب الجزائري، الذي انضم إلى صفوف بولونيا قادماً من إنتر ميلان في صيف عام 2017، من خلال تسجيله هذا الهدف الرائع، بما لا يدع مجالاً للشك بأنّه قد استعاد جزءاً من بريقه، الذي اختفى تماماً في الآونة الأخيرة، خاصة بعد بسبب الإصابة التي تعرض لها مع منتخب محاربي الصحراء خلال نهائيات بطولة كأس أمم أفريقيا الأخيرة التي أقيمت في الغابون، خلال الفترة ما بين الرابع عشر من شهر يناير وحتى الخامس من شهر فبراير الماضي.
ولسوء حظ صانع ألعاب فريق بولونيا، فإن فريقه لم ينجح في الحفاظ على تقدمه، فقد تمكن نجم فريق البيانكونيري، الأرجنتيني باولو ديبالا، فيما بعد من تسجيل هدف التعادل ليعود مويس كين لإحراز الهدف الثاني لصالح فريق يوفنتوس، الذي كان قد تُوج خلال الأسبوع الماضي بلقب بطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم للمرة السادسة على التوالي، والثالثة والثلاثين في تاريخه.
(العربي الجديد)