أصدر الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، اليوم السبت، قراراً رئاسياً يقضي بإجراء الانتخابات البلدية والولائية (على صعيد الولايات) يوم 23 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.
وقالت الرئاسة الجزائرية، في بيان، إن الرئيس بوتفليقة وقّع مرسوماً رئاسياً لإجراء هذه الانتخابات وأمر بـ" مراجعة القوائم الانتخابية ابتداء من يوم 30 أغسطس/ آب الجاري، إلى غاية الـ 13 سبتمبر/ أيلول المقبل".
ونظّمت الجزائر آخر انتخابات محلية يوم 29 نوفمبر/ تشرين الثاني 2012، إذ بلغت نسبة المشاركة 26.44 في المائة بالنسبة للمجالس البلدية، و92.42 في المائة بالنسبة لمجالس الولايات، أي بنسبة عامة بلغت 43 في المائة.
واحتلت "جبهة التحرير الوطني" المرتبة الأولى في تلك الانتخابات، إذ سيطرت على ألف بلدية من أصل 1541 بلدية، إضافة إلى 43 من بين 48 ولاية.
وستكون الانتخابات المحلية المقبلة السادسة في عهد التعددية الحزبية في الجزائر والسابعة منذ استقلال البلاد عام 1962، وذلك بعد انتخابات 1976 و1990 و1997 و2002 و2007 و2012.
يذكر أن الجزائر أجرت في مايو/ أيار الماضي انتخابات برلمانية تصدرها حزب "جبهة التحرير الوطني، بعد فوزه بـ160 مقعداً برلمانياً.
وقالت الرئاسة الجزائرية، في بيان، إن الرئيس بوتفليقة وقّع مرسوماً رئاسياً لإجراء هذه الانتخابات وأمر بـ" مراجعة القوائم الانتخابية ابتداء من يوم 30 أغسطس/ آب الجاري، إلى غاية الـ 13 سبتمبر/ أيلول المقبل".
ونظّمت الجزائر آخر انتخابات محلية يوم 29 نوفمبر/ تشرين الثاني 2012، إذ بلغت نسبة المشاركة 26.44 في المائة بالنسبة للمجالس البلدية، و92.42 في المائة بالنسبة لمجالس الولايات، أي بنسبة عامة بلغت 43 في المائة.
واحتلت "جبهة التحرير الوطني" المرتبة الأولى في تلك الانتخابات، إذ سيطرت على ألف بلدية من أصل 1541 بلدية، إضافة إلى 43 من بين 48 ولاية.
وستكون الانتخابات المحلية المقبلة السادسة في عهد التعددية الحزبية في الجزائر والسابعة منذ استقلال البلاد عام 1962، وذلك بعد انتخابات 1976 و1990 و1997 و2002 و2007 و2012.
يذكر أن الجزائر أجرت في مايو/ أيار الماضي انتخابات برلمانية تصدرها حزب "جبهة التحرير الوطني، بعد فوزه بـ160 مقعداً برلمانياً.