تسود حالة من التخوف، في أروقة الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، بسبب التأخر الذي تعانيه إثيوبيا، في تنظيم كأس أمم أفريقيا للمحليين، المُزمع إجراؤها في 2020، إذ يخشى الرئيس أحمد أحمد، من تكرار سيناريو الكاميرون، التي كان مقرراً أن تحتضن كأس أمم أفريقيا 2019، قبل أن يتم نقل البطولة إلى مصر.
وكشف موقع "كومبيتسيون" الجزائري، في خبر وصفه بالحصري، أن "الكاف"، يعتزم منح التنظيم للجزائر، في حال استمرار التأخر الذي تشهده أثيوبيا، إذ سيكون القرار مبكراً، لتفادي فرض ضغط على الجزائر في حالة تحويل المنافسة إليها.
وفازت الجزائر بشرف تنظيم المنافسة، سنة 2022، إذ إن تحويل نسخة 2020 إليها، قد يجعلها تنظم نسختين متتاليتين، إلا في حالة خروج الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، بقرار يحرمها من تنظيم نسخة 2022، وهو ما سيكون اختراقاً للقانون.
وسبق وأن طبق الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، قراراً مماثلاً، بعد أن حولت كأس أمم أفريقيا للمحليين، نحو المغرب، على إثر فشل كينيا في تنظيم الحدث، قبل سنة تقريباً، وشارك في البطولة 16 منتخباً.
اقــرأ أيضاً
وتعيش الجزائر فترةً حساسة، في الآونة الأخيرة، بسبب الحراك الشعبي المطالب بتغيير النظام، بعد نجاحهم في منع الرئيس الحالي، عبد العزيز بوتفليقة، من الترشح لولاية خامسة، وهو العامل الوحيد الذي قد يكون ضد الاتحاد الجزائري، لاستضافة هذا الحدث المهم.
وكشف موقع "كومبيتسيون" الجزائري، في خبر وصفه بالحصري، أن "الكاف"، يعتزم منح التنظيم للجزائر، في حال استمرار التأخر الذي تشهده أثيوبيا، إذ سيكون القرار مبكراً، لتفادي فرض ضغط على الجزائر في حالة تحويل المنافسة إليها.
وفازت الجزائر بشرف تنظيم المنافسة، سنة 2022، إذ إن تحويل نسخة 2020 إليها، قد يجعلها تنظم نسختين متتاليتين، إلا في حالة خروج الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، بقرار يحرمها من تنظيم نسخة 2022، وهو ما سيكون اختراقاً للقانون.
وسبق وأن طبق الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، قراراً مماثلاً، بعد أن حولت كأس أمم أفريقيا للمحليين، نحو المغرب، على إثر فشل كينيا في تنظيم الحدث، قبل سنة تقريباً، وشارك في البطولة 16 منتخباً.
وتعيش الجزائر فترةً حساسة، في الآونة الأخيرة، بسبب الحراك الشعبي المطالب بتغيير النظام، بعد نجاحهم في منع الرئيس الحالي، عبد العزيز بوتفليقة، من الترشح لولاية خامسة، وهو العامل الوحيد الذي قد يكون ضد الاتحاد الجزائري، لاستضافة هذا الحدث المهم.