نفّذ الجيش الجزائري، اليوم الأحد، مناورةً بحرية على الساحل الشمالي الغربي للبلاد تعدّ الكبرى من نوعها خلال السنوات الأخيرة.
وقال بيان صادر عن وزارة الدفاع الجزائرية إن المناورة، التي حملت اسم "طوفان 2018"، تهدف إلى "تقييم مستوى التحضير القتالي للقوات البحرية، على غرار بقية القوات الأخرى".
وبحسب وزارة الدفاع، فإن المناورة شاركت فيها "وحدات بحرية مختلفة من غواصات وسفن القيادة ونشر القوات وفرقاطات متعددة المهام، وسفن قاذفة الصواريخ وسفن الإنزال وقاطرات أعالي البحار وكاسحات الألغام وزوارق حراس السواحل وزوارق الإنقاذ ومروحيات الإنقاذ، فضلاً عن وحدات الرماة البحريين ووحدات الغطس".
ونقل البيان عن رئيس أركان الجيش الفريق قايد صالح قوله إنه "مهما تعاظمت مشاكل محيطنا الجغرافي وتعقدت أزماته، تيقنوا أن محور جهودنا سيبقى حول حماية ربوع الجزائر بكافة حدودها الوطنية ومشارفها البحرية".
وقال بيان صادر عن وزارة الدفاع الجزائرية إن المناورة، التي حملت اسم "طوفان 2018"، تهدف إلى "تقييم مستوى التحضير القتالي للقوات البحرية، على غرار بقية القوات الأخرى".
وبحسب وزارة الدفاع، فإن المناورة شاركت فيها "وحدات بحرية مختلفة من غواصات وسفن القيادة ونشر القوات وفرقاطات متعددة المهام، وسفن قاذفة الصواريخ وسفن الإنزال وقاطرات أعالي البحار وكاسحات الألغام وزوارق حراس السواحل وزوارق الإنقاذ ومروحيات الإنقاذ، فضلاً عن وحدات الرماة البحريين ووحدات الغطس".
ونقل البيان عن رئيس أركان الجيش الفريق قايد صالح قوله إنه "مهما تعاظمت مشاكل محيطنا الجغرافي وتعقدت أزماته، تيقنوا أن محور جهودنا سيبقى حول حماية ربوع الجزائر بكافة حدودها الوطنية ومشارفها البحرية".
(الأناضول)