قتلت سيدة مصرية، ظهر اليوم الجمعة، برصاص الجيش المصري شرق مدينة العريش في محافظة شمال سيناء، شرق البلاد.
وقالت مصادر قبلية لـ"العربي الجديد" إن قوات الجيش المتمركزة في كمين "جرادة" العسكري شرق العريش أطلقت النار صوب سيدة في الأربعينيات من العمر كانت في محيط منزلها.
وأوضحت المصادر ذاتها أنه تم نقل جثة السيدة إلى مستشفى العريش العام.
وتكررت حوادث القتل خارج إطار القانون في مدن محافظة شمال سيناء منذ 3 سنوات، راح ضحيتها مئات المدنيين غالبيتهم من النساء والأطفال، وفقاً لإحصائيات منظمة سيناء لحقوق الإنسان.
وفي السياق، أصيب مجند مصري برصاص قناص أثناء خدمته العسكرية بمدينة رفح بمحافظة شمال سيناء.
وقالت مصادر طبية في مستشفى العريش العسكري لـ"العربي الجديد" إن مجنداً يدعى محمد عبد المعطي (22 عاماً) أصيب بجروح متوسطة إثر تعرضه لإطلاق نار في مدينة رفح.
وتعيش محافظة شمال سيناء أوضاعاً أمنية متدهورة منذ 4 سنوات، في ظل استمرار الحرب بين الجيش المصري، وتنظيم "ولاية سيناء"، الذي أعلن مبايعته تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، والتي حصدت مئات الأرواح من المدنيين، وأدت إلى تدمير مئات المنازل وتشريد سكانها إلى مناطق وسط سيناء وغرب العريش.
ولم يتمكن الجيش المصري من السيطرة على الأوضاع في شمال سيناء، في ظل تطور تكتيكات وعمليات التنظيم المسلح النوعية، التي تسفر عن عدد كبير من القتلى والمصابين من الجيش والشرطة، مع توسع عملياته إلى مدينة العريش.
اقــرأ أيضاً
وقالت مصادر قبلية لـ"العربي الجديد" إن قوات الجيش المتمركزة في كمين "جرادة" العسكري شرق العريش أطلقت النار صوب سيدة في الأربعينيات من العمر كانت في محيط منزلها.
وأوضحت المصادر ذاتها أنه تم نقل جثة السيدة إلى مستشفى العريش العام.
وتكررت حوادث القتل خارج إطار القانون في مدن محافظة شمال سيناء منذ 3 سنوات، راح ضحيتها مئات المدنيين غالبيتهم من النساء والأطفال، وفقاً لإحصائيات منظمة سيناء لحقوق الإنسان.
وفي السياق، أصيب مجند مصري برصاص قناص أثناء خدمته العسكرية بمدينة رفح بمحافظة شمال سيناء.
وقالت مصادر طبية في مستشفى العريش العسكري لـ"العربي الجديد" إن مجنداً يدعى محمد عبد المعطي (22 عاماً) أصيب بجروح متوسطة إثر تعرضه لإطلاق نار في مدينة رفح.
وتعيش محافظة شمال سيناء أوضاعاً أمنية متدهورة منذ 4 سنوات، في ظل استمرار الحرب بين الجيش المصري، وتنظيم "ولاية سيناء"، الذي أعلن مبايعته تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، والتي حصدت مئات الأرواح من المدنيين، وأدت إلى تدمير مئات المنازل وتشريد سكانها إلى مناطق وسط سيناء وغرب العريش.
ولم يتمكن الجيش المصري من السيطرة على الأوضاع في شمال سيناء، في ظل تطور تكتيكات وعمليات التنظيم المسلح النوعية، التي تسفر عن عدد كبير من القتلى والمصابين من الجيش والشرطة، مع توسع عملياته إلى مدينة العريش.