بحث رئيس الوزراء الفلسطيني، رامي الحمد الله، اليوم الإثنين، مع المبعوث الأميركي الخاص لعملية السلام، جيسون غرينبلات، آخر التطورات السياسية والاقتصادية، وتطورات ملف المصالحة الوطنية.
وأكد الحمد الله، في تصريحات له وصلت نسخة عنها إلى "العربي الجديد"، والتي جاءت خلال استقباله في مكتبه برام الله غرينبلات، بحضور القنصل الأميركي العام في القدس، دونالد بلوم، ومديرة بعثة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في فلسطين، مونيكا أولسن، والوفد المرافق، على "أهمية جهود الرئيس الأميركي دونالد ترامب في إحياء عملية السلام ما بين فلسطين وإسرائيل، والعمل على إيجاد حل سلام عادل وشامل ما بين الطرفين".
وشدد رئيس الوزراء الفلسطيني على أن "العائق الأساسي أمام عملية السلام هو الاحتلال الإسرائيلي والتوسع الاستيطاني"، مبرزا أن "إصرار إسرائيل على الاستيطان يدمر حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة المتواصلة جغرافيا".
وطالب الحمد الله الإدارة الأميركية بـ"الضغط على إسرائيل لوقف الاستيطان، والضغط عليها كذلك لتمكين الفلسطينيين من العمل في المناطق المسماة "ج" والاستثمار فيها، وضمان حرية الوصول إليها، والاستفادة من مقدراتها"، مشيرا إلى أن "وجود أي مسار اقتصادي يجب أن يكون بالتوازي مع مسار سياسي، لتوفير الأمن والاستقرار، والازدهار للاقتصاد الفلسطيني".
وثمن رئيس الوزراء الفلسطيني دور الوكالة الأميركية للتنمية الدولية وعملها في فلسطين، مشددا على أهمية تعزيز التعاون في مجالي الطاقة والمياه خاصة لقطاع غزة، بالإضافة إلى دعم تنفيذ أجندة السياسات الوطنية للأعوام القادمة، وخطط الحكومة لتلبية احتياجات المواطنين في كافة أماكن تواجدهم.
وأكد الحمد الله، في تصريحات له وصلت نسخة عنها إلى "العربي الجديد"، والتي جاءت خلال استقباله في مكتبه برام الله غرينبلات، بحضور القنصل الأميركي العام في القدس، دونالد بلوم، ومديرة بعثة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في فلسطين، مونيكا أولسن، والوفد المرافق، على "أهمية جهود الرئيس الأميركي دونالد ترامب في إحياء عملية السلام ما بين فلسطين وإسرائيل، والعمل على إيجاد حل سلام عادل وشامل ما بين الطرفين".
وشدد رئيس الوزراء الفلسطيني على أن "العائق الأساسي أمام عملية السلام هو الاحتلال الإسرائيلي والتوسع الاستيطاني"، مبرزا أن "إصرار إسرائيل على الاستيطان يدمر حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة المتواصلة جغرافيا".
وطالب الحمد الله الإدارة الأميركية بـ"الضغط على إسرائيل لوقف الاستيطان، والضغط عليها كذلك لتمكين الفلسطينيين من العمل في المناطق المسماة "ج" والاستثمار فيها، وضمان حرية الوصول إليها، والاستفادة من مقدراتها"، مشيرا إلى أن "وجود أي مسار اقتصادي يجب أن يكون بالتوازي مع مسار سياسي، لتوفير الأمن والاستقرار، والازدهار للاقتصاد الفلسطيني".
وثمن رئيس الوزراء الفلسطيني دور الوكالة الأميركية للتنمية الدولية وعملها في فلسطين، مشددا على أهمية تعزيز التعاون في مجالي الطاقة والمياه خاصة لقطاع غزة، بالإضافة إلى دعم تنفيذ أجندة السياسات الوطنية للأعوام القادمة، وخطط الحكومة لتلبية احتياجات المواطنين في كافة أماكن تواجدهم.