واعتبر مغردون الهتاف المتكرر دليلاً على حالة العداء عند شعوب عربية عديدة ضد النظام المصري والسيسي، خاصة الدول التي تدعم الربيع العربي.
وكتب ميسار بن علي من تونس "التونسيون يهتفون ضد عدو الله السيسي خلال احتفالهم بفوز قيس سعيد وهزيمة القروي، الذي دعمته الدول بينما لم يكن لقيس سعيد ذلك الدعم".
وغرد "ندوحة" "أضحى السيسي وصمة عار للظلم والطغيان رمز وشعار #السيسي_عري_مصر في أفراح تونس وفي مظاهرات الجزائر.. ترديد نفس العبارات #السيسي_عدو_الله".
وتعجبت مريم عدلي "سبحان من وضع كرهك في قلوب كل البشر دي! لا إله إلا الله محمد رسول الله والسيسي عدو الله".
وقال حسام الغمري "كلما تحدثت مع شخصية عربية وجدتها تتجرع الحسرة والألم والدهشة لوجود السيسي مغتصباً للسلطة في مصر، وبالأمس هتف التونسيون في غمار فرحتهم (لا إله إلا الله السيسي عدو الله) ونفس الهتاف سمعناه في الجزائر وليبيا والسودان والمغرب.. يا مصريين .. إيه جرالنا إيه؟".
وكتب صاحب حساب "مصر التي في خاطري" "سبحان من جعلك مُهاناً من كل الأحرار في الوطن العربي ومن يُهن الله فما له من مكرم".
وعلق المذيع التونسي عبد الله الماهي "محبوب جداً السيسي لدى الشعب المصري والشعوب العربية.. علشان كده بيدعوا عليه في كل مكان، إن ربنا ياخده!".
وغرد أحمد رشدي "أضحى السيسي سبة ووصمة عار في جبين مصر والأمة ففي كل بلد يهتفون ضده.. من احتفالات أهلنا في تونس بنجاح مرشح الثورة د. قيس سعيد يهتفون السيسي عدو الله".
وتمنى "مواطن مصري" "جعل الله نضالات الشعوب العربية خنجراً مسموماً في صدور الطغاه.. السيسي عدو الله".