بارك الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، حملة الاعتقالات الواسعة التي أطلقها ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، بحق 11 أميراً، و38 وزيراً، ونائب وزير، قائلاً في حوار مع صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، إن تحركات المملكة في كل الاتجاهات "تعكس حكمة وحزماً، بتوازن فائق".
وشدد السيسي، في الحوار الذي أجراه على هامش انعقاد منتدى "شباب العالم" بمدينة شرم الشيخ، اليوم الأحد، على الأهمية الاستراتيجية للعلاقات المصرية السعودية، لما لها من أهمية كبيرة في الحفاظ على الأمن القومي العربي، معتبراً أن السبيل الوحيد لمواجهة تحديات المنطقة العربية هو "التكاتف جميعاً معاً".
وفي حوار آخر مع قناة "سي إن بي سي" الأميركية، قال السيسي إن العلاقات المصرية الأميركية في عهد الرئيس دونالد ترامب "تعود إلى التفهم الأميركي للتحديات الكبيرة التي تشهدها مصر، ومتطلبات مواجهة خطر الإرهاب"، مشيراً إلى أن منتدى شرم الشيخ هو امتداد لمؤتمرات الشباب التي عُقدت في مصر منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2016.
وأفاد السيسي بأن المؤتمر سيتناول عدداً من الموضوعات ذات الأهمية إقليمياً، ودولياً، كونه فرصة متميزة لمد جسور الحوار، والتواصل بين الشباب من مختلف أنحاء العالم، مشيراً إلى أن المجتمع المصري ذو قاعدة شبابية عريضة، نظراً لأن أكثر من نصف تعداد مصر هو من الشباب دون الأربعين عاماً.
وعن الانتخابات الرئاسية المقبلة، قال إن "رئيس الجمهورية يتم انتخابه بإرادة الشعب المصري، صاحب الحق الأصيل في اختيار رئيسه"، معتبراً أن هناك تحسناً مضطرداً في قطاع السياحة، بعد التراجع الذي شهده خلال السنوات الماضية، بدعوى ما شهدته مصر من أحداث داخلية واضطرابات منذ ثورة 25 يناير/ كانون الثاني 2011.
وزعم السيسي أن هناك تحسناً ملحوظاً في الوضع الاقتصادي لبلاده، وفق ما تُشير إليه تقارير المؤسسات الدولية المعنية، الأمر الذي كان له انعكاس واضح على فرص ومناخ الاستثمار في مصر، خاصة بعد صدور قانون الاستثمار الجديد، والذي يوفر إطاراً تشريعياً مناسباً، وذلك بحسب البيان الصادر عن الرئاسة المصرية.
وشدد السيسي، في الحوار الذي أجراه على هامش انعقاد منتدى "شباب العالم" بمدينة شرم الشيخ، اليوم الأحد، على الأهمية الاستراتيجية للعلاقات المصرية السعودية، لما لها من أهمية كبيرة في الحفاظ على الأمن القومي العربي، معتبراً أن السبيل الوحيد لمواجهة تحديات المنطقة العربية هو "التكاتف جميعاً معاً".
وفي حوار آخر مع قناة "سي إن بي سي" الأميركية، قال السيسي إن العلاقات المصرية الأميركية في عهد الرئيس دونالد ترامب "تعود إلى التفهم الأميركي للتحديات الكبيرة التي تشهدها مصر، ومتطلبات مواجهة خطر الإرهاب"، مشيراً إلى أن منتدى شرم الشيخ هو امتداد لمؤتمرات الشباب التي عُقدت في مصر منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2016.
وأفاد السيسي بأن المؤتمر سيتناول عدداً من الموضوعات ذات الأهمية إقليمياً، ودولياً، كونه فرصة متميزة لمد جسور الحوار، والتواصل بين الشباب من مختلف أنحاء العالم، مشيراً إلى أن المجتمع المصري ذو قاعدة شبابية عريضة، نظراً لأن أكثر من نصف تعداد مصر هو من الشباب دون الأربعين عاماً.
وعن الانتخابات الرئاسية المقبلة، قال إن "رئيس الجمهورية يتم انتخابه بإرادة الشعب المصري، صاحب الحق الأصيل في اختيار رئيسه"، معتبراً أن هناك تحسناً مضطرداً في قطاع السياحة، بعد التراجع الذي شهده خلال السنوات الماضية، بدعوى ما شهدته مصر من أحداث داخلية واضطرابات منذ ثورة 25 يناير/ كانون الثاني 2011.
وزعم السيسي أن هناك تحسناً ملحوظاً في الوضع الاقتصادي لبلاده، وفق ما تُشير إليه تقارير المؤسسات الدولية المعنية، الأمر الذي كان له انعكاس واضح على فرص ومناخ الاستثمار في مصر، خاصة بعد صدور قانون الاستثمار الجديد، والذي يوفر إطاراً تشريعياً مناسباً، وذلك بحسب البيان الصادر عن الرئاسة المصرية.