قال رئيس الاتحاد البرلماني العربي، رئيس مجلس النواب الأردني، عاطف الطراونة، إن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال "يمارس أبشع صور الإجرام بحق الشعب الفلسطيني في وقت تسعى دول المنطقة وتدفع بخيار السلام مخرجاً لكل أزماتها".
وأضاف في تصريح صحافي، اليوم السبت، أنه "تكريساً لإرهاب الدولة، وتدعيماً لعقلية التطرف ورفض الانصياع لقرارات الشرعية الدولية، تتناوب قطعان الاحتلال على اقتحام المسجد الأقصى، وما انفكت عبثاً تحاول تهويد القدس، تلك التي ستبقى مهما تجبر المحتل واستكبر وطغى، أرضاً عربية الهوية، حق المسلمين والمسيحيين فيها خالد ثابت لا يتغير".
وقال إن "إمعان المحتل في محاولات فرض واقع جديد على الأرض الفلسطينية لن يتم القبول به، ويتوجب اليوم إزاء الخطر المحدق بالقضية الفلسطينية تدعيم وحدة الصف العربي، وتحقيق المصالحة الفلسطينية وتوحد رايتها في مواجهة المحتل".
وأكد الطراونة أن "الاتحاد البرلماني العربي وإذ يلتزم بما توصل إليه من قرارات في دورة الاتحاد التاسعة والعشرين في عمان، برفض التطبيع مع المحتل، فإنه يناشد الحكومات العربية بتوحيد الكلمة والموقف وإعادة صدارة القضية الفلسطينية على طاولة القرار العربي، ورفض كل أشكال الصفقات المشبوهة والتسريبات الخبيثة حول مستقبل القضية الفلسطينية".
وأضاف في تصريح صحافي، اليوم السبت، أنه "تكريساً لإرهاب الدولة، وتدعيماً لعقلية التطرف ورفض الانصياع لقرارات الشرعية الدولية، تتناوب قطعان الاحتلال على اقتحام المسجد الأقصى، وما انفكت عبثاً تحاول تهويد القدس، تلك التي ستبقى مهما تجبر المحتل واستكبر وطغى، أرضاً عربية الهوية، حق المسلمين والمسيحيين فيها خالد ثابت لا يتغير".
وقال إن "إمعان المحتل في محاولات فرض واقع جديد على الأرض الفلسطينية لن يتم القبول به، ويتوجب اليوم إزاء الخطر المحدق بالقضية الفلسطينية تدعيم وحدة الصف العربي، وتحقيق المصالحة الفلسطينية وتوحد رايتها في مواجهة المحتل".
وأكد الطراونة أن "الاتحاد البرلماني العربي وإذ يلتزم بما توصل إليه من قرارات في دورة الاتحاد التاسعة والعشرين في عمان، برفض التطبيع مع المحتل، فإنه يناشد الحكومات العربية بتوحيد الكلمة والموقف وإعادة صدارة القضية الفلسطينية على طاولة القرار العربي، ورفض كل أشكال الصفقات المشبوهة والتسريبات الخبيثة حول مستقبل القضية الفلسطينية".