غادرت الطفلة السورية بانا العبد مدينتها حلب، اليوم الاثنين، ضمن قافلة أخلت مدنيين.
وقالت العبد التي أصبحت تعرف باسم "أيقونة حلب"، في تصريح لـ"الأناضول" من ريف إدلب: "كان هناك قصف دائم، لقد خرجنا من تحت الأنقاض لأن منزلنا تعرض للقصف، نشكر كل من يسأل عنا".
واشتُهرت الطفلة (7 سنوات) بسبب تغريداتها التي تحكي واقع حلب والمدنيين فيها، وما يعانونه من قصف وتجويع وحصار من قبل النظام السوري.
وقالت العبد التي أصبحت تعرف باسم "أيقونة حلب"، في تصريح لـ"الأناضول" من ريف إدلب: "كان هناك قصف دائم، لقد خرجنا من تحت الأنقاض لأن منزلنا تعرض للقصف، نشكر كل من يسأل عنا".
واشتُهرت الطفلة (7 سنوات) بسبب تغريداتها التي تحكي واقع حلب والمدنيين فيها، وما يعانونه من قصف وتجويع وحصار من قبل النظام السوري.
ووثّق موقع "تويتر" حساب الطفلة بالعلامة الزرقاء. كما تحظى بأكثر من 329 ألف متابع.
وتتشارك والدة بانا، فاطمة، معها في التغريدات والصور التي تُنشر كسلسلة من يوميات الطفلة وما كانتا تُعانيانه جراء بطش النظام وإجرامه في حلب.
(الأناضول، العربي الجديد)