"قوة حفظ القانون" التي شكّلها عبد المهدي تورطت باستخدام بنادق الصيد لتفريق المتظاهرين وتسببت بوفيات وتشوهات كثيرة بينهم
تشكيل لجنة تحقيقية!! هل هناك حاجة إلى لجنة للوصول للمجرمين الذين عذبوا وأهانوا هذا الفتى؟ المشكلة لايمكن حصرها بقضية الاعتداء على هذا المسكين، ولايمكن حصرها ب ٧٠٠ شهيد وعشرات آلاف الجرحى، المشكلة تتعلق بشعب من زاخو إلى البصرة بين مطرقة الفقر وسندان القمع، النظام كله يجب تغييره. pic.twitter.com/JEDpAm31bq
— Hoshyar Abdulah (@Hoshyarabdullah) August 2, 2020
هذا جزء بسيط مما صورته الكاميرات بحق متظاهري تشرين
— علي محمد Ali Al-Mohammed✪ (@ali5m_a) August 1, 2020
وما خفي كان اعظم
هل يستحق اي انسان ع وجه الكرة الارضية ما حصل من اهانة لكرامة وحرمة الانسان؟
حتى المجرم لا يعامل هكذا ؟!!!!#قوات_حفظ_القانون_تنتهك_القانون #نلتقي_الكاظمي_ليتحقق_التراكمي pic.twitter.com/eHMRQHf6Ks
ماذا عن الجرائم غير الموثقة؟ #قوات_حفظ_القانون_تنتهك_القانون
— سيف صلاح الهيتي (@saifsalahalhety) August 1, 2020
الخزي والعار واللؤم والدياثة والخسة التي شاهدتها في فيديو إهانة وتعذيب شاب عراقي لا يمحوها عقاب إلا الإعدام شنقاً. وهذا جرى في العلن وفي الشارع فما بالكم بما يحصل في المعتقلات الرسمية والسرية؟
— د. زيد عبد الوهاب الاعظمي (@zaidabdulwahab) August 1, 2020
#قوات_حفظ_القانون_تنتهك_القانون
اذا تم تعذيبه و اهانته كما رأينا في الفيديو فهو سيعترف ليس فقط بسرقة دراجة بل سيعترف بمسؤوليته عن إغراق سفينة تيتانيك و اشعال الحرب العالمية الثانية ايضاً.
— شاهو القرةداغي (@shahokurdy) August 1, 2020
لايمكن تصديق هذه الاعترافات في ظل الفساد الموجود ويجب ايقاف اجرام وتجاوزات القوات الامنية#قوات_حفظ_القانون_تنتهك_القانون pic.twitter.com/cIX1Xpw4Ld