خطف الـحارس العماني علي الحبسي الأضواء بشكل لافت حين قاد فريقه ريدينغ للمباراة الفاصلة الأخيرة المؤهلة إلى الدوري الإنكليزي الممتاز، إثر مساهمته في فوز فريقه بهدف دون مقابل على نظيره فولهام في المواجهة الثانية بينهما، بعدما تعادلا ذهاباً بهدف لمثله.
وتألق الحبسي خلال الدقائق التسعين وساهم في بلوغ فريقه للمباراة الأخيرة أمام الفائز من فريقي شيفيلد يونايتد أو نادي هاديرسفيلد، وذلك حين تصدى لضربة حرة في الشوط الأول ومن ثم عاد وتصدّى حين حاول أحد لاعبي الخصم متابعتها، لينجح في الدقيقة 76 في تخليص كرة أخرى قوية سددها اللاعب كيفين ماكدونالد.
واحتفل الحبسي بشكل هيستيري مع زملائه بعد إطلاق الحكم صافرة نهاية المباراة، واتجه بعدها إلى المدرجات ليحصل على علم بلاده عُمان ليركض به في أرجاء الملعب، وستكون المواجهة الأخيرة في ويمبلي حاسمة، إذ كان نيوكاسل وبرايتون قد تأهلا مباشرة بعدما تصدر الأول دوري الدرجة الأولى، وحل الثاني في مركز الوصافة.
وكان الحبسي قد اختير كأفضل لاعب في ناديه عن موسم 2016-2017 وذلك بعد الموسم الرائع الذي قدمه وساهم في وصول فريقه إلى هذا الدور، وهو أول لاعب يفوز بالجائزة تلك لعامين متتاليين، منذ أن فاز بها لاعب الفريق السابق فيل باركنسون في موسمي 1997-1998 و1998-1999.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وتألق الحبسي خلال الدقائق التسعين وساهم في بلوغ فريقه للمباراة الأخيرة أمام الفائز من فريقي شيفيلد يونايتد أو نادي هاديرسفيلد، وذلك حين تصدى لضربة حرة في الشوط الأول ومن ثم عاد وتصدّى حين حاول أحد لاعبي الخصم متابعتها، لينجح في الدقيقة 76 في تخليص كرة أخرى قوية سددها اللاعب كيفين ماكدونالد.
واحتفل الحبسي بشكل هيستيري مع زملائه بعد إطلاق الحكم صافرة نهاية المباراة، واتجه بعدها إلى المدرجات ليحصل على علم بلاده عُمان ليركض به في أرجاء الملعب، وستكون المواجهة الأخيرة في ويمبلي حاسمة، إذ كان نيوكاسل وبرايتون قد تأهلا مباشرة بعدما تصدر الأول دوري الدرجة الأولى، وحل الثاني في مركز الوصافة.
Twitter Post
|
وكان الحبسي قد اختير كأفضل لاعب في ناديه عن موسم 2016-2017 وذلك بعد الموسم الرائع الذي قدمه وساهم في وصول فريقه إلى هذا الدور، وهو أول لاعب يفوز بالجائزة تلك لعامين متتاليين، منذ أن فاز بها لاعب الفريق السابق فيل باركنسون في موسمي 1997-1998 و1998-1999.
Twitter Post
|
(العربي الجديد)