كرنفال "جيمبير" في إندونيسيا كان ذا نكهة مصرية هذا العام. فالمهرجان الذي أقيم، الأحد الماضي، شهد أزياء مصرية تقليدية، تمزج ما بين عصور عديدة، لا سيما الفرعونية.
يعتبر الكرنفال الذي أقيم للمرة الرابعة عشرة أحد أهم الكرنفالات في العالم وأكبرها، خصوصاً مع مشاركة أكثر من 1000 عارضة وعارض في فعالياته، في شارع يمتد إلى 3.6 كيلومترات.
اللون المصري طغى على غيره من الألوان هذا العام، بالرغم من مشاركة ألوان أخرى معظمها من الثقافة الإندونيسية والحضارات المحيطة.
وقد برز في الأزياء تجسيد وجوه فراعنة من المشاهير، خصوصاً نفرتيتي، بالإضافة إلى شعارات ترمز إلى الكتابة الهيروغليفية المصرية القديمة. ولم يخل الديكور المرافق من الإشارة إلى بعض الرموز الفرعونية الأخرى، ومن ذلك تمثال أبو الهول، ومجسم لحية الفرعون توت عنخ آمون الذهبية، ورموز مصرية غير فرعونية كأفعى كليوباترا والهلال وغيرها.
أما الأبرز في الأزياء، فقد كانت الكميات الكبيرة من الحلي ذات اللون الذهبي المستخدمة والتي تنوعت تصاميمها. ويأتي هذا في إشارة إلى الذهب الذي كان حاضراً بشكل دائم في كلّ عصور مصر الفرعونية والبطلمية وما جاء بعدها. ويشاع أنّ الفراعنة استنزفوا في عصورهم الطويلة كلّ رصيد مصر من الذهب، حتى لم يبق اليوم أثر يذكر له في أراضي البلاد.
لكن، وعلى الرغم من الأجواء المصرية الكاملة، فقد اقتصرت جنسية العارضين والعارضات على الجنسية الإندونيسية.
إقرأ أيضاً: غزّيون يهربون من ارتفاع درجات الحرارة إلى البحر
يعتبر الكرنفال الذي أقيم للمرة الرابعة عشرة أحد أهم الكرنفالات في العالم وأكبرها، خصوصاً مع مشاركة أكثر من 1000 عارضة وعارض في فعالياته، في شارع يمتد إلى 3.6 كيلومترات.
اللون المصري طغى على غيره من الألوان هذا العام، بالرغم من مشاركة ألوان أخرى معظمها من الثقافة الإندونيسية والحضارات المحيطة.
وقد برز في الأزياء تجسيد وجوه فراعنة من المشاهير، خصوصاً نفرتيتي، بالإضافة إلى شعارات ترمز إلى الكتابة الهيروغليفية المصرية القديمة. ولم يخل الديكور المرافق من الإشارة إلى بعض الرموز الفرعونية الأخرى، ومن ذلك تمثال أبو الهول، ومجسم لحية الفرعون توت عنخ آمون الذهبية، ورموز مصرية غير فرعونية كأفعى كليوباترا والهلال وغيرها.
أما الأبرز في الأزياء، فقد كانت الكميات الكبيرة من الحلي ذات اللون الذهبي المستخدمة والتي تنوعت تصاميمها. ويأتي هذا في إشارة إلى الذهب الذي كان حاضراً بشكل دائم في كلّ عصور مصر الفرعونية والبطلمية وما جاء بعدها. ويشاع أنّ الفراعنة استنزفوا في عصورهم الطويلة كلّ رصيد مصر من الذهب، حتى لم يبق اليوم أثر يذكر له في أراضي البلاد.
لكن، وعلى الرغم من الأجواء المصرية الكاملة، فقد اقتصرت جنسية العارضين والعارضات على الجنسية الإندونيسية.
إقرأ أيضاً: غزّيون يهربون من ارتفاع درجات الحرارة إلى البحر