وتُوّج 14 عملاً إعلامياً في خمسة أصناف هي الصحافة المكتوبة، الأعمال المرئية، الأعمال الإذاعية، الصحافة الإلكترونية، والصورة الفوتوغرافية.
وتم حجب جائزتين عن الصحافة الإلكترونية، بينما تم تسليم واحدة إلى لوناس غرمور، فيما نال جوائز الصحافة المكتوبة كل من نورالهدى طابي عن يومية النصر، عبد الدايم شريف عن يومية لانوفال أوبيبليك، ليلى آيت أكلي وعزيزة محديد عن يومية لجون أنديبندون.
Facebook Post |
وفي صنف الأعمال المرئية، فازت بالجائزة نعيمة منحور من الإذاعة الجزائرية، كهينة أشرشور من قناة الأمازيغية الرابعة، وسهيلة حرايرية من الإذاعة الجزائرية.
وفي الأعمال الإذاعية، فازت نوال عرعار من القناة الأولى، كمال مهدي من راديو البهجة، وسالم خلوي من راديو تيزي وزو.
Facebook Post |
وعن يومية الوطن كانت جائزة الصورة الفوتوغرافية من نصيب حباش إلياس. وفي قائمة جائزة لجنة التحكيم، فازت الأسماء محمد باعمي من راديو تمنراست.
كما عرف الحفل تكريم الإعلاميين رشيدة حمادي من التلفزيون الحكومي، سيدعلي بن نشيش من وكالة الأنباء الجزائرية، محمد عبد الرحمن من المجاهد، مينة زروق من الإذاعة، علي عبود من راديو الإذاعة، محمد ميقاتي من المجاهد، مختار حيدر من الإذاعة ووكالة الأنباء الجزائرية، آيت قاسي مولود من وكالة الأنباء الجزائرية، الأستاذ المؤسس للمدرسة العليا للصحافة براهيم براهيمي، عبد الرحمن بطاش وياسمينة دريسي من جريدة لسوار دلجيري، نعيمة حمودة من جريدة رفوليسيون أفريكان، حليم مقداد من ألجيري بيبليكا، والسعيدة دبالي من الحياة العربية.
Facebook Post |
وتأتي النسخة الرابعة من جائزة رئيس الجمهورية للصحافي المحترف بمناسبة اليوم الوطني للصحافة، والذي يصادف تاريخ 22 أكتوبر/تشرين الأول من كل عام في الجزائز.
وأطلق رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، هذه الجائزة في 30 مايو/أيار 2015، "اعترافاً بالمسار النضالي للإعلام الجزائري إبان الثورة التحريرية، وتكريماً لمهنيي الصحافة الجزائرية التي تساهم بإعلامها المكتوب، المرئي، الإذاعي، والإلكتروني، في تجسيد حق المواطن في إعلام موضوعي وذي مصداقية".