قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الخميس، إنه "يجب على جميع حلفائنا التعامل مع مخاوفنا الأمنية بجدية، مثلما نأخذ التهديدات الأمنية لحلف شمال الأطلسي (الناتو) على محمل الجدّ"، مضيفاً: "قررنا عقد القمة الرباعية (حول سورية) مرة على الأقل كل عام، والقمة الثانية ستعقد في إسطنبول خلال فبراير/ شباط المقبل".
ونقلت وكالة "الأناضول" عن أردوغان قوله: "عندما نتأمل الخطابات في قمة "الناتو"، نرى الجميع يؤكد وقوفه ضد الإرهاب، إلا أننا لا نلمس إجراءات عملية في هذا الصدد"، مضيفاً: "طلب الحلف دعماً منا، وكان ردّنا بالإيجاب، إلا أننا أخبرناهم بألّا يتركونا بمفردنا في الحرب على الإرهاب"، في إشارة إلى خطة "الناتو" بخصوص البلطيق.
واتفق زعماء تركيا وألمانيا وبريطانيا وفرنسا، في قمة رباعية حول سورية عُقدت في لندن الثلاثاء، على ضرورة وقف جميع الهجمات على المدنيين في سورية، بما في ذلك إدلب، شمال غربي البلاد.
وجاء ذلك في بيان للحكومة البريطانية نشرته على موقعها الإلكتروني، عقب القمة التي جمعت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون.
اقــرأ أيضاً
وجاء في البيان أن زعماء الدول الأربعة بحثوا الشراكات الاستراتيجية والاقتصادية والدفاعية بين بلادهم، واتفقوا على أهمية تعميقها بشكل أكبر، بما في ذلك من خلال حلف شمال الأطلسي (الناتو).
ونُقل عن الزعماء قولهم إنهم سيعملون على تهيئة الظروف لتحقيق عودة آمنة ومستدامة وطوعية للاجئين، وإنه يجب الاستمرار في محاربة الإرهاب بجميع أشكاله.
وتابع البيان: "واتفقوا أيضاً على أن جميع الهجمات على المدنيين في سورية، بمن فيهم الموجودون في إدلب، يجب أن تتوقف".
ونقلت وكالة "الأناضول" عن أردوغان قوله: "عندما نتأمل الخطابات في قمة "الناتو"، نرى الجميع يؤكد وقوفه ضد الإرهاب، إلا أننا لا نلمس إجراءات عملية في هذا الصدد"، مضيفاً: "طلب الحلف دعماً منا، وكان ردّنا بالإيجاب، إلا أننا أخبرناهم بألّا يتركونا بمفردنا في الحرب على الإرهاب"، في إشارة إلى خطة "الناتو" بخصوص البلطيق.
واتفق زعماء تركيا وألمانيا وبريطانيا وفرنسا، في قمة رباعية حول سورية عُقدت في لندن الثلاثاء، على ضرورة وقف جميع الهجمات على المدنيين في سورية، بما في ذلك إدلب، شمال غربي البلاد.
وجاء ذلك في بيان للحكومة البريطانية نشرته على موقعها الإلكتروني، عقب القمة التي جمعت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون.
وجاء في البيان أن زعماء الدول الأربعة بحثوا الشراكات الاستراتيجية والاقتصادية والدفاعية بين بلادهم، واتفقوا على أهمية تعميقها بشكل أكبر، بما في ذلك من خلال حلف شمال الأطلسي (الناتو).
ونُقل عن الزعماء قولهم إنهم سيعملون على تهيئة الظروف لتحقيق عودة آمنة ومستدامة وطوعية للاجئين، وإنه يجب الاستمرار في محاربة الإرهاب بجميع أشكاله.
وتابع البيان: "واتفقوا أيضاً على أن جميع الهجمات على المدنيين في سورية، بمن فيهم الموجودون في إدلب، يجب أن تتوقف".