أعلنت وزارة الدفاع التركية اعتقال ستة أشخاص يعملون لصالح "الوحدات الكردية" التابعة لـ"قوات سورية الديمقراطية" (قسد) في منطقة عفرين بريف حلب شمال غربي سورية.
وأوضحت على حسابها الرسمي في موقع "تويتر" أن "المعتقلين كانوا يخططون لعمليات بهدف الإخلال ببيئة السلام والأمن في منطقة غصن الزيتون، دون أن يدركوا طموحاتهم الغادرة".
ويعتقل الجيش التركي وقوات الشرطة التابعة للمعارضة أشخاصاً بتهم العمل أو التخابر مع "قسد" في أرياف حلب والرقة واللاذقية بشكل متكرر.
وفي وقت سابق، أعلنت الوزارة قتل واعتقال تسعة مسلحين من الوحدات الكردية (ي بي كي) في مناطق خاضعة لسيطرة فصائل الجيش الوطني السوري المعارض، شمالي سورية.
وأوضحت على حسابها الرسمي في موقع "تويتر" أن "المعتقلين كانوا يخططون لعمليات بهدف الإخلال ببيئة السلام والأمن في منطقة غصن الزيتون، دون أن يدركوا طموحاتهم الغادرة".
ويعتقل الجيش التركي وقوات الشرطة التابعة للمعارضة أشخاصاً بتهم العمل أو التخابر مع "قسد" في أرياف حلب والرقة واللاذقية بشكل متكرر.
وفي وقت سابق، أعلنت الوزارة قتل واعتقال تسعة مسلحين من الوحدات الكردية (ي بي كي) في مناطق خاضعة لسيطرة فصائل الجيش الوطني السوري المعارض، شمالي سورية.
وأوضحت أن قواتها قتلت سبعة من الوحدات في المنطقتين المسميتين بـ"درع الفرات" و"غصن الزيتون" شمالي سورية.
وتتهم تركيا والمعارضة تلك الخلايا بالوقوف وراء عمليات التفجير التي تشهدها المنطقة، وأدت إلى مقتل وجرح مئات المدنيين والعسكريين.
لكن في الوقت نفسه، تنفي "قسد" وجود أي علاقة لها بتلك العمليات، وتتهم تركيا والجيش الوطني بافتعالها لنسبها لأشخاص مدنيين في المنطقة واتهامهم بالارتباط بها.
وتبّنت العديد من العمليات مجموعة تسمي نفسها "صقور عفرين"، وتقول إنها تتبع لغرفة عمليات "غضب الزيتون" التابعة لـ"الوحدات الكردية".
لكن في الوقت نفسه، تنفي "قسد" وجود أي علاقة لها بتلك العمليات، وتتهم تركيا والجيش الوطني بافتعالها لنسبها لأشخاص مدنيين في المنطقة واتهامهم بالارتباط بها.
وتبّنت العديد من العمليات مجموعة تسمي نفسها "صقور عفرين"، وتقول إنها تتبع لغرفة عمليات "غضب الزيتون" التابعة لـ"الوحدات الكردية".