يواجه بيب غوارديولا انتقادات دائماً بأنه يفضل تدريب الفرق "الجاهزة" وترتبط نجاحاته بالتعاقد مع لاعبين بمئات الملايين، وربما ستزداد هذه الانتقادات بعد تقارير تشير إلى رصد ميزانية بنحو 700 مليون يورو من أجل تعاقدات مانشستر سيتي في الموسم المقبل.
وبات غوارديولا قاب قوسين من التتويج بالدوري الإنكليزي، لكن فريقه حالياً يمر بأسوأ فتراته هذا الموسم بعد التعرض لثلاث هزائم متتالية والخروج من دور الثمانية بدوري أبطال أوروبا، لتتواصل معاناة المدرب "الكتالوني" في هذه البطولة منذ نال لقبها في 2011 مع برشلونة.
وخسر مانشستر سيتي مرتين متتاليتين من ليفربول، في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، بعد خسارته ذهاباً بثلاثة أهداف نظيفة و(2 – 1) إياباً وبينهما خسر "ديربي" أمام مانشستر يونايتد (3 – 2) رغم أنه كان متقدماً بهدفين نظيفين في الشوط الأول وهي أول هزيمة في ملعبه في "البريمييرليغ" هذا الموسم.
ورغم إنفاق أموال طائلة هذا الموسم، يرى غوارديولا الحاجة إلى إنفاق ضعف المبلغ تقريباً في الموسم المقبل، لمعالجة الأخطاء الجسيمة التي ظهرت في المباريات الأخيرة ولتحقيق الهدف الرئيسي من مهمته وهو تتويج سيتي بدوري الأبطال.
وأنفق سيتي مئات الملايين هذا الموسم لتدعيم خط الدفاع، بضم كايل ووكر وإيمريك لابورتي وبنيامين ميندي، لكن الأخطاء استمرت في الخط الخلفي ودفع ثمنها أمام محمد صلاح ورفاقه في ليفربول، ورغم قوته الهجومية الكاسحة ربما سيحتاج إلى رأس حربة جديد بجانب خيسوس وأغويرو، في ظل امتلاكه عدداً من صناع اللعب مثل كيفن دي بروين وديفيد سيلفا وليروي ساني ورحيم ستيرلينغ.
اقــرأ أيضاً
وفي موسمه الأول مع مانشستر سيتي، خرج المدرب الإسباني بيب غوارديولا من دوري 16 أمام موناكو وخرج هذا الموسم من ربع النهائي أمام ليفربول، وهو ما اعتبره غوارديولا خطوة إلى الأمام. وقال إنه يطمح إلى الوصول إلى نصف النهائي في الموسم المقبل، وذلك بعد دفع 680 مليون يورو في الصفقات الجديدة كما ذكرت صحيفة "تليغراف" البريطانية.
وتكهنت الصحيفة البريطانية بأن هذا المبلغ سيستخدم لضم اثنين في خط الوسط من العيار الثقيل من دون تحديد أسماء، أحدهما صانع لعب أو جناح والثاني قادر على تنفيذ مهام دفاعية وليس كما يتوقع بعضهم بشأن تدعيم الدفاع.
وبات غوارديولا قاب قوسين من التتويج بالدوري الإنكليزي، لكن فريقه حالياً يمر بأسوأ فتراته هذا الموسم بعد التعرض لثلاث هزائم متتالية والخروج من دور الثمانية بدوري أبطال أوروبا، لتتواصل معاناة المدرب "الكتالوني" في هذه البطولة منذ نال لقبها في 2011 مع برشلونة.
وخسر مانشستر سيتي مرتين متتاليتين من ليفربول، في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، بعد خسارته ذهاباً بثلاثة أهداف نظيفة و(2 – 1) إياباً وبينهما خسر "ديربي" أمام مانشستر يونايتد (3 – 2) رغم أنه كان متقدماً بهدفين نظيفين في الشوط الأول وهي أول هزيمة في ملعبه في "البريمييرليغ" هذا الموسم.
ورغم إنفاق أموال طائلة هذا الموسم، يرى غوارديولا الحاجة إلى إنفاق ضعف المبلغ تقريباً في الموسم المقبل، لمعالجة الأخطاء الجسيمة التي ظهرت في المباريات الأخيرة ولتحقيق الهدف الرئيسي من مهمته وهو تتويج سيتي بدوري الأبطال.
وأنفق سيتي مئات الملايين هذا الموسم لتدعيم خط الدفاع، بضم كايل ووكر وإيمريك لابورتي وبنيامين ميندي، لكن الأخطاء استمرت في الخط الخلفي ودفع ثمنها أمام محمد صلاح ورفاقه في ليفربول، ورغم قوته الهجومية الكاسحة ربما سيحتاج إلى رأس حربة جديد بجانب خيسوس وأغويرو، في ظل امتلاكه عدداً من صناع اللعب مثل كيفن دي بروين وديفيد سيلفا وليروي ساني ورحيم ستيرلينغ.
وفي موسمه الأول مع مانشستر سيتي، خرج المدرب الإسباني بيب غوارديولا من دوري 16 أمام موناكو وخرج هذا الموسم من ربع النهائي أمام ليفربول، وهو ما اعتبره غوارديولا خطوة إلى الأمام. وقال إنه يطمح إلى الوصول إلى نصف النهائي في الموسم المقبل، وذلك بعد دفع 680 مليون يورو في الصفقات الجديدة كما ذكرت صحيفة "تليغراف" البريطانية.
وتكهنت الصحيفة البريطانية بأن هذا المبلغ سيستخدم لضم اثنين في خط الوسط من العيار الثقيل من دون تحديد أسماء، أحدهما صانع لعب أو جناح والثاني قادر على تنفيذ مهام دفاعية وليس كما يتوقع بعضهم بشأن تدعيم الدفاع.
(العربي الجديد)