خرج البرازيلي نيمار دا سيلفا للردّ على الاتهامات التي طاولته في الساعات الأخيرة، بعدما كانت فتاة برازيلية قد اتهمته بالاغتصاب في وقتٍ سابقٍ أثناء تواجدها في العاصمة الفرنسية باريس.
بداية القصة كانت بعد عودة الفتاة إلى البرازيل، إذ كانت في باريس بناءً على دعوة من نيمار، بعدما قام أحد مساعديه بتأمين تذاكر الطيران لها، وهناك نزلت في فندق "سوفيتل باريس" بمنتصف مايو/ أيار الماضي.
لحظة وصولها إلى الفندق أكدت حسب روايتها لصحيفة "غلوبي إسبورتي": "تعرفت على نيمار من خلال وسائل التواصل الاجتماعي وتبادلنا الرسائل، نزلت في الفندق ووصلت لغرفته، كان في حالة سكر، تحدثنا وتبادلنا المداعبة، لكنه بات عنيفاً بعدها، ضاجعني بالقوة ورغماً عني، لأغادر يوم 17 مايو البلاد عائدة إلى البرازيل".
على إثر هذه الاتهامات ردّ نيمار من خلال فيديو عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، نشر خلاله صوراً ورسائل حميمية جرت بينه وبين الفتاة، نافياً تهم الاغتصاب، مؤكداً في الوقت عينه أنه وقع في فخٍ ولا يُمكن له ارتكاب مثل هذه الجريمة.
وقال نيمار: "اعتباراً من اللحظة سأكشف كل شيء، سوف أنشر المحادثة وكلّ ما دار بيننا وحتى إن كانت حميمية وخاصة، أفعل ذلك لأنه أمرٌ ضروري لإثبات ما حصل".
وأضاف اللاعب الذي يستعد لخوض غمار كوبا أميركا مع منتخب بلاده، التي تنطلق يوم 14 الشهر الجاري: "ما حدث يومها كان علاقة بين رجل وامرأة بين أربعة جدران، لم يحصل أي شيء غير عادي في اليوم التالي، تابعنا تبادل الرسائل بشكلٍ طبيعي".
وأكد نيمار أن ما جرى مغاير لما يقولونه ويتحدثون عنه "أشعر بغضبٍ شديدٍ، أواجه تهماً بالاغتصاب، هي كلمة كبيرة، تفاجأت فهو أمرٌ سيئ ومحزن، فمن يعرفني يعلم جيداً شخصيتي وأنني لا أفعل مثل هذه الأمور، على أمل أن يأخذ القضاء بالرسائل التي نشرتها".
اقــرأ أيضاً
وختم لاعب باريس سان جيرمان وبرشلونة سابقاً "هناك من يريد استغلال وابتزاز الآخر، هو شيء مؤلم حقاً، هذا الأمر لا يُؤذيني أنا فقط بلّ كلّ عائلتي، حظيت بتربية جيدة جداً، ومن المؤسف أنني أتعرض لهذا الموقف".
بداية القصة كانت بعد عودة الفتاة إلى البرازيل، إذ كانت في باريس بناءً على دعوة من نيمار، بعدما قام أحد مساعديه بتأمين تذاكر الطيران لها، وهناك نزلت في فندق "سوفيتل باريس" بمنتصف مايو/ أيار الماضي.
لحظة وصولها إلى الفندق أكدت حسب روايتها لصحيفة "غلوبي إسبورتي": "تعرفت على نيمار من خلال وسائل التواصل الاجتماعي وتبادلنا الرسائل، نزلت في الفندق ووصلت لغرفته، كان في حالة سكر، تحدثنا وتبادلنا المداعبة، لكنه بات عنيفاً بعدها، ضاجعني بالقوة ورغماً عني، لأغادر يوم 17 مايو البلاد عائدة إلى البرازيل".
على إثر هذه الاتهامات ردّ نيمار من خلال فيديو عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، نشر خلاله صوراً ورسائل حميمية جرت بينه وبين الفتاة، نافياً تهم الاغتصاب، مؤكداً في الوقت عينه أنه وقع في فخٍ ولا يُمكن له ارتكاب مثل هذه الجريمة.
وقال نيمار: "اعتباراً من اللحظة سأكشف كل شيء، سوف أنشر المحادثة وكلّ ما دار بيننا وحتى إن كانت حميمية وخاصة، أفعل ذلك لأنه أمرٌ ضروري لإثبات ما حصل".
وأضاف اللاعب الذي يستعد لخوض غمار كوبا أميركا مع منتخب بلاده، التي تنطلق يوم 14 الشهر الجاري: "ما حدث يومها كان علاقة بين رجل وامرأة بين أربعة جدران، لم يحصل أي شيء غير عادي في اليوم التالي، تابعنا تبادل الرسائل بشكلٍ طبيعي".
وأكد نيمار أن ما جرى مغاير لما يقولونه ويتحدثون عنه "أشعر بغضبٍ شديدٍ، أواجه تهماً بالاغتصاب، هي كلمة كبيرة، تفاجأت فهو أمرٌ سيئ ومحزن، فمن يعرفني يعلم جيداً شخصيتي وأنني لا أفعل مثل هذه الأمور، على أمل أن يأخذ القضاء بالرسائل التي نشرتها".
وختم لاعب باريس سان جيرمان وبرشلونة سابقاً "هناك من يريد استغلال وابتزاز الآخر، هو شيء مؤلم حقاً، هذا الأمر لا يُؤذيني أنا فقط بلّ كلّ عائلتي، حظيت بتربية جيدة جداً، ومن المؤسف أنني أتعرض لهذا الموقف".